الصفحه ١١٦ : الفقهية ووضعت كل حديث في المحل المناسب له ، فكان
البخاري مجددا في الطريقة التي سلكها ، ومهد لمن الف من
الصفحه ١١٨ : الزاعمين ان في الصحيحين احاديث غير صحيحة (١).
ويبدو من تتبع
آراء المحدثين والفقهاء في الصحيح للبخاري ان
الصفحه ١٣٦ : وجب التوقف.
ومهما كان
الحال ، فالكتب الاربعة وعلى رأسها الكافي كانت بنظر المتقدمين من الفقها
الصفحه ١٣٧ : العلماء ، وقد نص اكثر الفقهاء ان
الرواية الضعيفة إذا اشتهر العمل بها والاعتماد عليها ، تصبح كغيرها من
الصفحه ١٣٨ : المتقدمين من
فقهاء الامامية ومحدثيهم ، ولما جاء دور العلامة الحلي واستاذه ووجدا بين مرويات
الكافي وغيره من
الصفحه ١٤٣ : الاصناف المعتبرة المعمول
بها بين الفقهاء ، ويقدم على الحسن ، مع ان رواته من الاماميين ، سواء كان الرواة
الصفحه ١٤٦ :
اكثر طوائف الشيعة اعتدالا ، وفقههم قريب من فقه أهل السنة ، اما الرافضة
ويعني بهم من يفضلون عليا
الصفحه ١٦٥ : .
ونص جماعة من
الفقهاء والمحدثين منهم الشافعي على عدم قبول
الصفحه ١٦٧ : ممن
وصفهم المحدثون والفقهاء
__________________
(١) انظر شيخ المضيرة عن سير اعلام النبلاء وموطأ
الصفحه ١٨٥ : سعد على ان جماعة من اصحاب الحديث لا يروون عنه.
٤٣ ـ المغيرة
بن مقسم ، أبو هشام احد فقهاء الكوفة
الصفحه ١٨٩ :
__________________
(١) انظر الاضواء وفجر الاسلام لاحمد امين ، وتاريخ الفقه الجعفري والمبادئ
العامة للمؤلف.
الصفحه ١٩٥ : القرآن من اوله إلى آخره ، الا
اني لا استحل ان اروي عنه حديثا واحدا.
وروى اللاهجي
في رجال الفقيه عن يونس
الصفحه ٢٣٤ : طائفة اخرى انما هي قيعان لا تمسك ماء ولا تنبت كلاء ، فذلك
مثل من فقه في دين الله ونفعه ما بعثني الله به
الصفحه ٢٤١ : من قلوبهم.
ورو
النوفلي عن السكوني ان ابا عبد الله الصادق (ع) روى عن رسول الله (ص) انه قال : الفقها
الصفحه ٣٣٩ :
إلى غير ذلك من
النصوص الفقهية والتاريخية الكثيرة الواردة في كتب مشاهير اهل السنة ، والتي
يستفاد من