الصفحه ٣٣٦ :
الشطر الاول من العهد الاموي ، لم يكن يعني معاوية واتباعه شئ غير مطاردة
الشيعة والتنكيل بهم في
الصفحه ٢٧٢ :
حائد لهما يسقيانه ، فلما رآنا جاء فاحتبى وجلس ، فقال كنا ننقل لبن المسجد
لبنة لبنة ، وكان عمار
الصفحه ٨ : السنة : ان الشيعة لا يقبلون الا المرويات عن أئمتهم على
شرط ان يكون الراوي لها اماميا ، ويرفضون جميع
الصفحه ١٧٤ :
الائمة (ع) آلاف المؤلفات كما تدل علي ذلك الفهارس المخصصة لاحصاء مؤلفات
الشيعة (١).
هذه المؤلفات
الصفحه ١٠ : دورهما البغيض في مرويات المحدثين من السنة والشيعة كما شاء لها
الهوى والغرض خنى حدثت تلك الفجوة العميقة
الصفحه ١٤٥ :
موقف السنة من
مرويات الخالفين لهم
ثم ان القائلين
من الشيعة بعدم جواز الاعتماد على رواية غير
الصفحه ٢٢١ :
الشيعة قد اسرفوا في التشنيع عليهم من غير ان يتفهموا المراد منه ، مع
العلم بان البداء بالمعنى الذي
الصفحه ٣٥٣ : التحريف رواها بعض محدثي الشيعة كالكليني وغيره ، ورواها اهل السنة
في صحاحهم كالبخاري ومسلم وغيرهما وهي عند
الصفحه ١٥٥ : التشيع في اصطلاحهم ، أو يروي ما
يؤيدها فلا يكون مقبول الحديث ، ومن هنا يصح ان يقال ان الشيعي الاثني عشري
الصفحه ١٧٥ :
التشيع ، لان الباحث يجده في بعض الاسانيد يعتمد احيانا على بعض الشيعة كسعيد بن
المسيب ، وسعيد بن جبير
الصفحه ١٨٣ : التشيع بزعمهم.
وقال عنه أبو
حاتم : انه كان امام مسجد الشيعة وقاضيهم ، ونص ابن حجر ، ان البخاري لم يرو
الصفحه ١١ :
ومهما كان
الحال فقد الف الشيعة في الحد يث عشرات الكتب خلال القرون الثلا ثة من الهجرة
وكانت هذه
الصفحه ٢٥ : الثاني تقريبا من المدونات التي بلغت ستة آلاف كما احصاها
اكثر المؤلفين في هذا الموضوع من الشيعة واشرنا الى
الصفحه ١٠٥ :
لقد قال الشيعة
بعصمة الائمة الاثني عشر فاقاموا الدنيا واقعدوها وقالوا هم بعصمة الالوف من البشر
من
الصفحه ١٤٦ :
اكثر طوائف الشيعة اعتدالا ، وفقههم قريب من فقه أهل السنة ، اما الرافضة
ويعني بهم من يفضلون عليا