الصفحه ١٢ : معناه ، قال :
__________________
(١) هذا مما جاء في
نهج البلاغة ، وهو من خطبة للامام علي رضي الله
الصفحه ٢٩ : «لا» نفيا لقوله يفعل ولم يقع الفعل فتقول لا
يفعل.
(٥) الإمام جمال
الدين بن مالك صاحب الألفية
الصفحه ٩٩ : بمثل شعر المتنبي
وأبي تمام ؛
(٣) هو أبو حفص ، عمر
بن عثمان بن شعيب لجنزي ، إمام في النحو والادب. من
الصفحه ٣٢٣ : يميني
مرة وأمامي (٢)
فيبنيان ، إذن
، لكونهما على لفظ الحرفين ، ومناسبين لهما معنى ، فيلزم «عن
الصفحه ٣٢٨ : أفعل ، أي ربّما ،
وثالثها : أن
تكون بمعنى قران الفعلين في الوجود ، نحو : ادخل كما يسلّم الامام
الصفحه ٤٩٢ : ؛
(٤) من الآية ٦٢ في
سورة الأنعام ؛
(٥) أبو عمرو بن
العلاء ، أحد القراء السبعة وإمام من أئمة النحو
الصفحه ٢٥٦ : ، وحبذا رجلا زيد ، وإن كان
مشتقا ، جاز أن يقع حالا ، أيضا ، والعامل «حبّ» ، نحو : حبذا محمد رسولا ، وحبذا
الصفحه ٣٥٨ : الأغلب : أبو بكر : محمد بن القاسم بن الأنباري من علماء
القرن الثالث والرابع الهجريين حيث توفي سنة ٣٢٧ ه
الصفحه ٣٦٢ : ممن ذكره غير أنه مروي عن ثعلب والمبرد ، ورواه ابن جني وجاء في
سند روايته اسم محمد بن يزيد بن سلمة
الصفحه ٤٧ : البغدادي كل ما قيل في البيت من
تأويلات ومع ذلك لا يعرف قائله ؛
(٢) أبو محمد. القاسم
من علماء القرن السابع
الصفحه ٦١ : بكر محمد بن
السري وهو ممن تكرر ذكرهم في هذا الشرح.
(٢) برفع يقول ؛
(٣) تكرر النص على
استثناء الفصل
الصفحه ٨٥ :
٦٦٦ ـ محمد ، تفد نفسك كلّ نفس
إذا ما خفت
من أمر تبالا (١)
وأجاز
الصفحه ١١٢ : . الأرجح
أن المراد به : محمد بن جعفر بن أحمد الأنصاري المرسي البلنسي من علماء المغرب
توفي سنة ٥٨٧ ه. وتقدم
الصفحه ١٢٥ : الغائب :
محمد ، تفد
نفسك كلّ نفس
إذا ما خفت
من أمر تبالا (١) ـ ٦٦٦
قالوا
الصفحه ١٣٣ : تقدم في ردّ ؛
(٣) هو محمد بن
المستنير تلميذ سيبويه وهو الذي لقّبه بقطرب ، وقد تقدم ذكره في الأجزا