الصفحه ٢٢١ : ولا كذلك انتم. انهم وجدوا في زمان
كانت الدولة والصولة والشوكة لبني امية وامرائهم العتاة الذين لا
الصفحه ١٣٩ : عليه وآله ويل لبني امية ويل لبني امية ويل لبني امية (واخرج) ابن
مردويه عن علي كرم الله وجهه قال : نزلت
الصفحه ٣٨ : حانط يصلحه فأخذ رداءه
فأحتبى ثم انشأ يحدثنا حتى اتى على ذكر بناء المسجد فقال كنا نحمل لبنة لبنة وعمار
الصفحه ٢٢٢ : خرجوا من ظلم بني امية إلى ظلم بني العباس ولئن كان كان
بنوا العباس اعداء لبني امية فأنهم كذلك اعداء الدا
الصفحه ٩٧ : وكان اشد
الناس بلاء حينئذ اهل الكوفة لكثرة من بهامن شيعة علي عليه السلام فاستعمل عليهم
زياد بن سمية وضم
الصفحه ٦٤ : إلى يوم القيمة (انتهى) وسار المغيرة إلى البصرة فذاكر من يثق إليه
ومن يعلم انه شعة لبني امية في أمر
الصفحه ١٢٨ : المسلمين وحكمه برأيه في الرعية وفي دين الله وتطريقه
لبني امية الوثوب على مقام رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ٥٤ :
وجدوه من شيعة علي بن أبي طالب عليه السلام واصحابه وان يغيروا على سائر
اعماله ويقتلوا اصحابه ولا
الصفحه ١٣ :
الطائفتين الكبيرتين من المسلمين اهل السنة والشيعة حول اصحاب النبي صلى
الله عليه وآله واستطاعت
الصفحه ٢٦ : روى بها القنوت في الصبح وقد عمل بذلك سيد
الاوصياء علي عليه السلام وواظب عليه واقتدى بهما كرام الشيعة
الصفحه ٥٧ : ان ينبزهم المقلدون بأنهم شيعة أو رافضة حرصا على جاه موهوم زائل كسراب بقيعة
يحسبه الظمآن ماء حتى إذا
الصفحه ٥٩ : بقتله. وقد اجمع
اهل السنة والشيعة على وجوب قتال معاوية علينا لو حضرناه وان قتله إذ ذاك حسنة
وفضيلة يثاب
الصفحه ٧١ : البيعة ليزيد (انتهى) قلت قول بعض الشيعة هنا مات بالسم لم ينقله اهل
السنة فلا معول عليه عندنا والله اعلم
الصفحه ٩٨ : بالعراق
ولاسيما بالكوفة حتى ان الرجل من شيعة علي ليأتيه من يثق به فيدخل بيته فيلقي إليه
سره ويخاف من خادمه
الصفحه ٩٩ :
ثم تفاقم الامر بعد قتل الحسين عليه السلام وولي عبدالملك بن مروان فاشتد
الامر على الشيعة وولى عليهم