الصفحه ١٩٩ : يروى من فضائله فقال اما يرضى معاوية ان يخرج رأسا برأس حتى يفضل وفي
رواية ما اعرف له فضيلة الا لا اشبع
الصفحه ١٨٧ :
تنبيه
يجد القارئ في
كثير من الكتب ولاسيما في مؤلفات الشيخ ابن حجر الهيثمي وعيدا شديدا وتهويلا
الصفحه ١٦٠ : قد اتخذوا معاوية حبيبا مودودا كما اتخذت بنو اسرائيل عجلا معبودا
كتب عليه انه من تولاه فأنه يضله
الصفحه ٢٣٣ :
ان بعض
المؤلفين المتأخرين منا اهل السنة يقول في بعض كتبه انظر إلى انصافنا اهل السنة
حيث لم نكفر من
الصفحه ١١٧ : فقط مع الاقرار بماله من باقي الفضائل (الا ترى) ان من
رواة الصحيح غير الذي عدوهم من الصحابة واصطلحوا
الصفحه ١٨٣ : الطائر فدخل عليه علي إلى آخر الحديث فهذا وغيره من
فضائله وما اجتمع فيه من الخصال مما تفرق في غيره ولكل
الصفحه ١٦٤ : المبشرات والفضائل العظيمة والوعد بالحسنى كما سيأتي
كثير من ذلك وما جاء في حق المحدثين والمسيئين والمنافقين
الصفحه ٣٥ : وذوو
الفضيلة واستخلافه من بعده سكيرا خميرا يلبس الحرير ويضرب بالطنابير وادعاؤه زيادا
وقد قال : رسول
الصفحه ٢٢٥ : الشافعي رضى الله عنه قال قيل للشافعي رضى
الله عنه ان اناسا لا يصبرون على سماع منقبة أو فضيلة لاهل البيت
الصفحه ٩ : الهاشميين ويتغنى بها مع الاولاد وكان جد ولوع في كتب
التاريخ والتراجم لا يفوته منها شاردة ولا واردة ودرس
الصفحه ٢٣٤ : التواريخ وامتلات به الكتب وعلمه الخاص والعام واقربه العدو والصديق.
قالوا ان ابا
بكر رضي الله عنه اشجع منه
الصفحه ٩٧ : كتاب الاحداث قال كتب معاوية نسخة واحدة إلى عماله بعد عام
الجماعة ان برئت الذمة ممن روى شيئا من فضل ابي
الصفحه ١٥٨ : الله وجهه بذلك في مواطن مذكورة في
محالها من كتب السير.
يقول انصار
معاوية انما نحبه لصحبته رسول الله
الصفحه ٣٠ : أقوى من التعيين بالاسم العلم
كما هو مذكور في محله من كتب العربية ولم يقل أحد من الامة اصلا بكفر الكاذب
الصفحه ٩٨ : وادحض لحجة ابي تراب و
شيعته واشد عليهم من مناقب عثمان وفضله فقرئت كتبه على الناس فرويت احاديث كثيرة
في