الصفحه ١٠ : فأشتغل هناك بالتجارة
وافلح وأول مؤلفاته كتاب النصائح الكافية لمن يتولى معاوية ظهر بها فضله لدى
المنصفين
الصفحه ١٢ : ء كتابه ـ النصائح
الكافية لمن يتولى معاوية ـ فان الكتاب يقدم نفسه بنفسه دون ان يحتاج إلى أحد
يقدمه
الصفحه ٢٣١ : وبنيه
وبني هاشم كافة وبني المطلب كافة كما نقل ذلك كثير من العلماء ومن التابعين ايضا
كثير كاويس القرني
الصفحه ١٨٩ : تراه من التهويل والارعادو الابراق في كتب اولئك المؤلفين
مادام الحكم بينك وبينهم كتاب الله تعالى وسنة
الصفحه ٢١٧ : جاء
في كتابه تعالى من ذلك كيف وقد قال جل شأنه اولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاغنون
اليس هذا في حقنا
الصفحه ١٣ : يمكن
ان تنتج الا ما يصح ان يكون ، وهي وحدها كافية لتبديل آثار البيئة والوراثة وهي
قادرة على تحول النفوس
الصفحه ٢٢٦ :
وهذا القدر كاف
من كلام الشافعي رحمه الله.
ومن حيث ان في
بعضه اشارة إلى استعمال التقية في بعض
الصفحه ٢٦٦ : يوم الدين اما بعد فأني وقفت على الرسالة الفريدة المسماة بالنصائح الكافية
لمن يتولى معاوية التي الفها
الصفحه ٦٥ :
كتاب الامامة والسياسة ثم لم يلبت معاوية بعده وفاة الحسن الا يسيرا حتى
بايع ليزيد بالشام وكتاب
الصفحه ٢٠ : منها جاء به الكتاب والسنة.
فينبغي لنا
الآن ان نعرف ان لعن معاوية هل هو من الاثم الذي يحصل بار اتكابه
الصفحه ٢٧٠ :
محتوى الكتاب
تنبيه
الصفحه ١١ : بن عقيل ولم أره ، وتعرفت
عليه ولم اشاهده ، لان الكتاب عنوان مؤلفه ويعطي صورة عنه تسير مع الاجيال
الصفحه ١٥ : الكتاب أستوفى موضوعه حق الاستيفاء. ولا ينافيه ان أخذنا عليه انه لم يعط
المسألة حقها من جميع نواحيها ليكون
الصفحه ١٩ : البينات والهدى
من بعد ما بيناه للناس في الكتاب اولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون الا الذين
تابو وأصلحوا
الصفحه ٣١ : يتولى يزيد احد يؤمن بالله ولم لا
نلعن من لعنه الله في كتابه فقلت واين لعن الله يزيد في كتابه فقال في