الصفحه ٦٦ : وقع في
بعض الكتب من بعض علمائهم ، وذلك لأنّ وجوب الإطاعة المطلقة إنْ كان من آثار
النبوّة لا من آثار
الصفحه ٤٣ :
ولذا لو راجعتم إلى كتاب التحفة الإثنا عشرية
(١) لوجدتم صاحب
التحفة يبطل حديث هجر فاطمة الزهراء أبا
الصفحه ٦٧ : كتبهم ما ينسبه صاحب التحفة إلى النواصب ، ويقولون بما
يقوله النواصب.
فراجعوا مثلاً شرح حديث المنزلة في
الصفحه ٦١ : المعصوم ؟
وهل يجوز عقلاً وعقلاءاً الإقتداء بغير
المعصوم مع وجود المعصوم ؟
وإلى مقام العصمة يشير علي
الصفحه ٦٩ :
على الشيعة الإمامية
، فسنذكر مقاطع من عباراتهم ، لتعرفوا من هو الناصبي ، وتعرفوا النواصب أكثر
الصفحه ٧٦ :
الدمشقي في كتابه في التاريخ البداية والنهاية (٢).
على أنّ من المقرّر عندهم في علم الأصول
وفي علم البلاغة
الصفحه ٣٣ :
يقول ابن عبد البر في الإستيعاب عن هذا
الحديث : هو من أثبت الأخبار وأصحّها.
قال : وطرق حديث سعد
الصفحه ٦٨ :
أقرأ لكم عبارة النووي في شرح صحيح مسلم
، ونفس العبارة أو قريب منها موجود في الكتب التي أشرت إليها
الصفحه ٧٤ : كتابه
الكافية في علم النحو بشرح المحقق الجامي المسمّى ب ( الفوائد الضيائيّة ) ، وهو
أيضاً كان من الكتب
الصفحه ٥٨ : إشارة إلى ما في هذه الناحية من الدخل في مسألة الإمامة
والولاية.
مضافاً إلى أنّ العباس قد بايع عليّاً
الصفحه ٥٤ : المنزلة
تعادلها منازل جميع الصحابة من أوّلهم إلى آخرهم في المنازل الثابتة لهم ؟ تلك
المنازل لو وضعت في
الصفحه ٤١ :
أسانيد شيء من تلك الأحاديث
، وللتأكّد من ذلك يمكنكم الرجوع إلى كتبهم في علوم الحديث ، فراجعوا
الصفحه ٦٣ : كتاب المناقب لاحمد بن حنبل ، وكذا
في المسند ، وفي المستدرك للحاكم ، وفي مجمع الزوائد ، وتاريخ دمشق
الصفحه ٧٥ :
وأمّا الإستثناء ، فقد نصّ أئمّة علم
أُصول الفقه كذلك كما في كتاب منهاج الوصول إلى علم الأصول
الصفحه ٤٧ :
في الناس : « ما منكم أحد إلاّ وله خاصة ، يابن أبي طالب ، أما ترضى أنْ تكون منّي
بمنزلة هارون من موسى