الصفحه ٥٦٧ :
ينتظرون من وليِّ العهدِ
صلاتهُ في بهجةٍ وسعدِ
اذ بعث المأمون للامامِ
الصفحه ٦٢٧ :
يملأ بالبهجةِ كل قلبِ
ويطلقُ ابتسامةً بحُبِ
تحملهُ في حضنها « سُمانه
الصفحه ٦٢٩ : عليهالسلام
وليده علي الهادي عليهالسلام من يد أمه الفاضلة « سمانة » حيث شاعت اجواء الفرح ، والسرور ، والبهجة
الصفحه ٨٨ :
مرضُ النبيُ ووفاته
خلال ذلك النبيُّ اعتلا
لكن سيف عزمه ما كلّا
الصفحه ١١٦ : الامام علي وأحد أبطال الإسلام ، كان معروفاً بفروسيته ، وقوته البدنية ، لكن المرض أقعده في فترة ثورة
الصفحه ٦٠٨ : السيوطي : فقد مرض
المأمون بالروم ، فلما أشتد مرضه طلب ابنه العباس ليقدم عليه وهو يظن انه لا يدركه ، فأتاه
الصفحه ٢٢ : ، البراءة من المشركين ، غدير خم ، مرض النبي ووفاته.
بدأ هذا الجزء بقوله :
وأحمدُ الله
على نعمائه
الصفحه ٦١ : ، فأنزل الله
تعالى في حقه : (
وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّـهِ
الصفحه ١٠٤ : ، وهو قوله تعالى : ( وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّـهِ وَاللَّـهُ رَ
الصفحه ١٣٩ : فاطمةُ الزكيّه
البضعةُ الراضيةُ المرضيّه (٢)
والكوثرُ الذي حباهُ اللهُ
الصفحه ٣٩٦ : الله الصادق عليهالسلام قال : إنّ أبي قال لي ذات يوم في مرضه : يا بُنيَّ ! أدخل اُناساً من قريش من أهل
الصفحه ٦٦٥ : ، المرضي ، العسكري ، وكان هو وأبوه وجدّه يُعرفون في زمانهم بـ «
ابن الرضا ». المناقب
٣ / ٥٢٣
وقال
الصفحه ٧٠٩ : ايوب الانصاري : قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله لإبنته فاطمة في مرضه : والذي نفسي بيده لا بدَّ لهذه
الصفحه ٧٢٩ :
لحكمهِ وتخمدُ النيرانُ
ويبسط العدلَ بكل الارضِ
وفعله لدى الجميع مرضي
الصفحه ٧٣٥ : ............................. ٨٦
مرض النبي صلىاللهعليهوآله ووفاته .............................. ٨٨