الصفحه ١٢٨ : فندا ، وكأنه قدَّ مني قدا ، فلقد كان لي كما كنت لرسول الله صلىاللهعليهوآله.
رحم الله مالكاً فقد
الصفحه ٣٧٧ : رسول الله السلام
ورحمة الله وبركاته ، فكيف ذاك يا جابر ؟.
فقال : كنتُ ذات يوم ، فقال لي : يا
جابر
الصفحه ١١١ : : « ردوني ردوني هذا الماء الذي قال لي رسول الله : لا تكوني التي تنبحك كلاب الحوأب ، فأتاها
القوم بأربعين
الصفحه ٥٠٠ :
__________________
=
فلما تمَّ كلامي سكت هارون ثم
قلتُ : أتأذن لي بحديثٍ عن رسول
الصفحه ٢٢٢ : وعترته تريدون قتلهم لقد استحوذ عليكم الشيطان فأنساكم ذكر الله العظيم فتبّاً لكم
ولما تريدون إنا لله وإنا
الصفحه ٢٨٥ : السجاد عليهالسلام كان لي أخ أكبر منّي يسمّى علياً قتله الناس ، فردّ عليه ابن زياد بأنّ الله قتله ، قال
الصفحه ١٤٦ : الموت بقوله : والله لقد جددت عليّ مصيبة رسول الله صلىاللهعليهوآله وقد عظمت وفاتك وفقدك ، فإنا لله
الصفحه ٨٣ :
بعضَ الملا وكان ذاك سائدا (١)
__________________
(١) لقد تخلف عن رسول الله
الصفحه ١٠٣ : يجمع بيت واحد يومئذ في الإسلام ، غير رسول الله
صلىاللهعليهوآله وخديجة وأنا ثالثها ، أرى نور الوحي
الصفحه ٨٦ : بنا
أولى وبعده الرسولُ عندنا
فقال : من كنتُ انا مولاهُ
فذا
الصفحه ١٦٦ : يسبقه الأوّلون ، ولا يدركه الآخرون ، لقد كان يجاهد مع
رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فيقيه بنفسه ، ولقد
الصفحه ٣١٣ : عماته وأخواته ، والتفت إلى بشر بن حذلم فقال له : يا بشر ! رحم الله أباك لقد كان
شاعراً فهل تقدر على شي
الصفحه ٤٩٧ : ، وكنتُ
في طوس ، وبعد اخذٍ وردٍ يطول سرده.
قال لي هارون : خُذ هذا السيف
وامتثل لأمر هذا الخادم الذي هو
الصفحه ٥٩٥ : له : من أنت ؟ فقال
لي : انا حجة الله عليك يا ابا الصلت ، انا محمد بن علي ، ثم مضى نحو ابيه الرضا
الصفحه ٣٧٤ : أهل الجنّة وتكنّى أمّ عبد الله ، وكانت من سيّدات نساء بني هاشم ، وكان الإمام زين العابدين عليهالسلام