الصفحه ٧٦ : )
ليثربٍ وامرُهُ قويُّ (١)
__________________
(١) حدث في السنة الثامنة من
الهجرة ان نقضت قريش
الصفحه ٦٣٢ :
وضمّهُ الجوادُ في حنانِ
وحيثُ منه تدمعُ العينانِ
ويحمدُ الله على نعمائه
الصفحه ١١٣ : ءا
__________________
(١) الإمام علي عليهالسلام : هو
أول من نقل عاصمة الدولة الإسلامية في تأريخ الإسلام ، وهي خطوة على قدر كبير من
الصفحه ١١٥ : .
(٢) عند نهر الفرات التقى الجيشان
، وقد سيطر جيش القاسطين بأمر معاوية على ضفة النهر لمنع جيش الإمام علي من
الصفحه ٢٤ :
، الحسين عليهالسلام يرفض الثورة في زمن معاوية ، ضحايا العقيدة من أصحاب الإمام علي عليهالسلام ، هلاك
الصفحه ١٧٢ : شروطه بحكمة ودقّة فقد كان همّه الأوّل حفظ القيم والمبادئ والأحكام الشرعية وضمان الأمن للمسلمين من بطش
الصفحه ١٦٦ :
وسابقاته وحق أهلهِ
حتى بكى الناس وسالت أدمعُ
وعرفوا من فقدوا وضيعوا
الصفحه ٢٩١ : يا ليت أشياخي الأُوَل
قد شهدوا ما كان من وقعِ الأَسل
إنّا قتلنا القرمَ منهم
الصفحه ٤٨٧ : اكثر من عشرين عاماً ، انه الحاكم الذي جعله الحظ اشهر ملوك الاسلام ، وما كان له دهاء معاوية ، ولا شدة
الصفحه ٧٣٧ : ................................ ١٩١
الحسين عليهالسلام ومشروع الثورة ......................... ١٩٣
ضحايا العقيدة من اصحاب الامام
الصفحه ٥٠٤ :
وحد سيف البحر من أرمينية
فغضب الرشيد باصفرارِ
وقال قد ذهبتَ بالامصارِ
الصفحه ١٢٧ : عليهالسلام وركناً متيناً في حكومته الإسلامية وقد اكتشف معاوية أهمية الأشتر ودوره المؤثر ، فهو من أخلص أصحاب
الصفحه ١٦٣ : اللواء « مالك الأشتر » حيث وصل بجنده إلى مقر قيادة معاوية حتّى أراد معاوية الهروب من وسط المعركة ، إلّا
الصفحه ١٩٨ : الوالي كتاب موت معاوية
وخلافة يزيد ، وطلب منه أن يبايع اللحظة ، وكان في المجلس مروان بن الحكم ، ولكن
الصفحه ١١٧ : « معاويه » (١)
لكنه احتال لهم بقولهِ
قاتلُه مخرجُهُ من أهلهِ
والحرب ما