الصفحه ٩ :
السيد علي بن
عبد الحميد النجفيي ، له شرح أصول دراية الحديث من علماء أول المائة الثامنة ، يروي
عن
الصفحه ٤٧ : في صحيحه بثلاث طرق (٣) ، ورواه الحميدي في الجمع بين الصحيحين بطريقين (٤) ورواه في الجمع بين الصحاح
الصفحه ٥٠ :
ورواه الحميدي
في الجمع بين الصحيحين بست طرق (١).
ورواه الثعلبي
في تفسيره بثلاث طرق ، ورواه أيضاً
الصفحه ٩٠ : من
هذا الباب ، فاعلم :
ان (السند) هو
طرق المتن ، أعني مجموع من رووه واحداً عن واحد حتى يصل الى
الصفحه ٣٦ : الدهقان عن درست الواسطي عن
ابراهيم بن عبد الحميد عن ابى الحسن موسى عليه السلام قال : دخل رسول الله صلى
الصفحه ٤٣ : السلام ، أمه حميدة
البربرية ، ولد بالابواء بين مكة والمدينة سنة ثمان وعشرين ومائة ، وقيل تسع
وعشرين ومائة
الصفحه ٤٤ : حميد مجيد.
(اصل)
واكثر أحاديثنا
الصحيحة وغيرها في أصولنا الخمسة (٣) وغيرها عن النبي صلى الله عليه
الصفحه ٤٦ : ومسلم في صحيحهما (٣) ، ورواه امامهم الحميدي في الجمع بين الصحيحين (٤) ، ورواه امامهم الثعلبي في تفسيره
الصفحه ٥٣ : أخذ رسول الله صلى الله عليه
وآله بيد علي وقال : من كنت مولاه فهذا علي مولاه (٤).
ورواه الحميدي
في
الصفحه ٦٦ : منهم
الامثل ما يخلص من همل النعم (٤).
وقد روى
الحميدي نحو ذلك من مسند عائشة من عدة طرق ، ونحوه من
الصفحه ١١٨ : القرآن (١).
وروينا عنه عن
على بن ابراهيم عن أبيه عن ابن أبى نجران عن عاصم ابن حميد عن منصور بن حازم قال
الصفحه ١٢٧ :
ثم يسأل الله
التوفيق لتحصيله ، وليستعمل الاخلاق الحميدة والاداب ، ثم يفرغ جهده في تحصيله
ويغتنم
الصفحه ١٤٩ : معلى بن محمد عن الحسين بن علي الوشا عن عاصم بن حميد عن ابى بصير قال
: سمعت أبا عبد الله عليه السلام
الصفحه ١٧٧ : حميد عن محمد
بن قيس حدثنا عن ابى جعفر عليه السلام.
فيعتبر الناظر
هل روى هذا الحديث ثقة آخر غير علي عن
الصفحه ١٩٦ : (اللهم
صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وآل ابراهيم انك حميد مجيد) (١).
فقد رواه
البخاري بأربع