الصفحه ١٦٧ :
ووهماً ، وقد كذب على رسول الله صلى الله عليه وآله في عهده (١) حتى قام خطيباً فقال : أيها الناس قد
الصفحه ١٦٨ : على رسول الله صلى الله عليه وآله ، يبغض الكذب خوفاً من الله تعالى
وتعظيماً لرسوله ، لم يسه بل حفظ ما
الصفحه ١١٨ :
عن رسول الله صلى الله عليه وآله لا يتهمون بالكذب فيجئ منكم خلافه؟ قال : ان
الحديث ينسخ كما ينسخ
الصفحه ٧٥ : الامة على أنها بدعة ، حتى هو قال : بدعة
ونعمت البدعة (٢) ، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله كل بدعة
الصفحه ٢٩ : المؤمنين وامام المتقين ويعسوب الدين
علي بن ابى طالب عليه السلام عن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال
الصفحه ١٦٤ : الاخبار
الصحيحة عندهم ، لان من يجب النبي لا يبغض ولا يحارب أهل بيته الذين اكد الله
ورسوله كل التأكيد في
الصفحه ١٦٥ : .
فكيف يجترئ من
يؤمن بالله واليوم الاخر ويحب الله ورسوله أن يسب كل الصحابة ، هذا مما لا يتوهمه
عاقل في
الصفحه ٤٩ : بطريقين :
أولهما ـ الى
جابر بن سمرة قال : سمعت رسول الله (ص) يقول : يكون بعدي اثنا عشر أميراً. فقال
كلمة
الصفحه ٥٢ : ومحبوب رسوله بنص النبي يوم خيبر بقوله : لا
عطين الراية غداً رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله. فقد
الصفحه ٥٣ : قوله تعالى (يا
أيها الرسول بلغ ما أنزل اليك من ربك) (٣) وأنها نزلت في علي عليه السلام وأنها لما نزلت
الصفحه ٦٨ : الباري طهره وأجمعت الامة على زهده وورعه.
وروى ابن
المغازلي الشافعي في كتاب المناقب عن رسول الله (ص) أنه
الصفحه ٧٣ : نبينا (١).
ومن أوجب بيعة
ابى بكر وخاصم علياً بغير دليل وقصد بيت النبوة وذرية الرسول الذين فرض الله
الصفحه ٧٤ : (٢).
ومن قال : متعتان
كانتا على عهد رسول الله (ص) وأنا أنهى عنهما وأعاقب عليهما (٣). وهذا يقدح في ايمانه ان
الصفحه ١٥٣ : يجوز تغيير (قال النبي) الى (قال رسول الله) ولا عكسه.
وهو عنت بين
بغير ثمرة.
وقد روينا
بأسانيدنا عن
الصفحه ١٥٤ : أجبتك فهى من شئ فهو عن رسول الله صلى الله عليه وآله ، لسنا (١) من رأيت في شئ (٢).
فهذه الاحاديث
تدل