الصفحه ١٦٦ : القرآن وأحاديث عن نبى الله صلى الله عليه وآله غير ما في
أيدي الناس ثم سمعت منك تصديق ما سمعته منك ، ورأيت
الصفحه ٤ : قليلة
جداً لا تكاد تجاوز العشرة.
أقول : نعم كيف
يفسر القرآن من لا يعرف (اباً) ومن أقر على أن المخدرات
الصفحه ١٤ : وفاته
بالبحرين بقرية المصلى من قرى هجر ودفن بها ، ولما اتصل خبر وفاته الى ولده الشيخ
البهائي رثاه بمرثية
الصفحه ٦٤ : ذلك على ما جاء في القرآن
العزيز أو رووه هم في صحاحهم لتكون الحجة أو قبح دون ما نحن تقردنا بنقله.
أما
الصفحه ٦٩ : مني) (٧) أوضح بيان لذوي العرفان ، ومن لا يصلح لتبليغ سورة من القرآن كيف يسلم إليه
زمام الايمان.
ومن
الصفحه ٧١ :
وغيره منهم أن النبي صلى الله عليه وآله لما افتتح خيبر اصطفى لنفسه قرى من
قرى اليهود ، فنزل عليه
الصفحه ١٦٨ : ، فان أمر النبي (ص) مثل
القرآن ناسخ ومنسوخ وخاص وعام ومحكم ومتشابه ، قد كان يكون من رسول الله (ص) كلام
الصفحه ١٢ :
بها لارشاد ضلال أهل الضلال لتلك الناحية وأعطاه ثلاث قرايا من قرى تلك البلدة ، وقد
أمر السلطان المذكور
الصفحه ١٨ : على قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم (اني أحب من دنيا كم
ثلاثاً النساء والطيب وقرة عيني الصلاة).
٢٦
الصفحه ٤٥ : ووجوب الطاعة ، بل لنص القرآن العزيز على طهارتهم
وعصمتهم بآية التطهير التي قد احتوت من التأكيدات واللطائف
الصفحه ٤٧ : )
ولانهم هم
المقرونون بالقرآن المجيد في قول النبي صلى الله عليه وآله : اني تارك فيكم ما ان
تمسكتم به لن
الصفحه ٥٤ :
الا وعلي رأسها وقائدها وأميرها وشريفها ، وقد عاتب الله أصحاب محمد (ص) في
القرآن وما ذكر علياً الا
الصفحه ٧٤ : كتاب الله وعلمناها وفعلناها
مع النبي (ص) ولم ينزل قرآن بحرمتها ولم ينه عنها حتى مات.
وروى الترمذي
في
الصفحه ٨٥ : ، وعليهم
حملنا ما جاء في القرآن العزيز والسنة المطهرة من المدح للصحابة على سبيل الاجمال
، فاستقام لنا في
الصفحه ٩٢ : أولا ، وهو مقبول لوجوب العمل بالعلم.
وهذا لا يكاد
يعرفه المحدثون في الاحاديث لقلته ، وهو كالقرآن