الصفحه ٨٢ :
ومن دعا إلى عبادة
نفسه كفرعون إذ قال انا ربكم الاعلى فهذا كله على وجه ان شئت قلت هو رجل وهو إلى
الصفحه ٧٩ : واجتناب
ما نهى عنه فانه من يتق الله فقد احرز نفسه من النار باذن الله واصاب الخير كله في
الدنيا والاخرة ومن
الصفحه ١٦١ :
من
ظهورهم)
الاية قال اخرج من ظهر آدم ذريته إلى يوم القيامة فخرجوا كالذر فعرفهم واراهم نفسه
ولولا
الصفحه ٨٤ :
اهل الباطل والظاهر
منها فروعهم ولم يبعث الله نبيا قط يدعو إلى معرفة ليس معها طاعة في امر أو نهي
الصفحه ٨٣ : ذلك كله انما يعرف بالنبي (ص) ولولا معرفة ذلك النبي (ص) والاقرار به
والتسليم له ما عرفت ذلك فذلك من
الصفحه ٨٥ :
ويحرم الحرام بغير معرفة النبي (ص) لم يحلل الله حلالا ولم يحرم له حراما وانه من
صلى وزكى وحج واعتمر وفعل
الصفحه ١٦٠ : على التوحيد عند
الميثاق على معرفة انه ربهم قلت وعاينوه فطأطأ رأسه ثم قال لولا ذلك لم يعلموا من
ربهم
الصفحه ٤٨ :
والحجة القائم بين اظهر هم فإذا استقرت المعرفة في قلوب المؤمنين ان الحسين (ع) جاء
الحجة الموت فيكون الذي
الصفحه ٥٣ : قالوا نحن
في سعة من معرفة الاوصياء حتى نعرف اماما فعيرهم الله بذلك فالاوصياء هم اصحاب
الصراط وقوفا عليه
الصفحه ٦١ : المعرفة فدخلت عليه فقلت
له سالم بن ابي حفصة قال لي كذا وكذا فقلت له كذا وكذا فقال أبو عبد الله ياويل
سالم
الصفحه ٧٤ : مختلفين
برأ بعضهم عن بعض فقال وما انت وذاك انما كلف الله الناس ثلاث معرفة الأئمة عليهم
السلام والتسليم لهم
الصفحه ٨١ : معرفة الرسل وولايتهم وان الله عزوجل احل حلالا وحرم حراما فجعل حلاله حلالا
إلى يوم القيامة وجعل حرامه
الصفحه ١٤٤ : ذاك منه على ما يعرف الناس ولا على ما
يفقهون قال (ع) فاراكم ادعيتم علم ذلك بلا معرفة وقلتم ان الارادة
الصفحه ١٦٢ :
نحن في سعة عن معرفة
الأوصياء حتى نعرف اماما فعيرهم الله بذلك فالاوصياء هم اصحاب الصراط وقوفا عليه
الصفحه ١٦٨ : ذريتهم واشهدهم على انفسهم الست بربكم قالوا بلى قلت معاينة كان هذا قال
نعم فثبتت المعرفة ونسوا الموقف