الصفحه ١٨٢ : جاءه الامر من الله تعالى مجده وجل ذكره.
قال المفضل يا سيدي فمن اين يظهر وكيف
يظهر قال عليه السلام
الصفحه ١١٨ : اقسمت
علي ربي فيما هو اعظم من ذلك لابر قسمي فرجع احدهما كافرا واما الآخر فثبت فقال
عليه السلام ان اخذت
الصفحه ١٢٢ : الموحدين ومن وصفه بغير هذه الصفة
فالله برئ منه ونحن براء منه ثم قال عليه السلام انما اولوا الالباب الذين
الصفحه ١٢٥ : الصامت فظننت
ان لله عبادا افضل من هؤلاء الثلاثة.
يقول حسن بن سليمان لعله عليه السلام
اراد بقوله من
الصفحه ٢١٦ : من قبل وكنا ذرية من بعدهم افتهلكنا
بما فعل المبطلون يا داود ولايتنا مؤكدة عليهم في الميثاق.
ومنه
الصفحه ١٣٢ : ادخله الله النار.
قوله عليه السلام ومن زعم ان الخير
والشر بغير مشية الله فقد اخرج الله من سلطانه
الصفحه ١٦٨ : عن ابن ابى عمير
عن ابن مسكان عن ابى عبد الله عليه السلام في قوله واذ اخذ ربك من بني آدم من
ظهورهم
الصفحه ١٨٠ : بيت من المسلمين» ولوط عليه السلام قبل ابراهيم
(ع) وقوله (قولوا امنا بالله وما انزل
الصفحه ٥١ : تعالى (ولو
ان اهل الكتاب آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والارض ولكن كذبوا
فاخذناهم بما كانوا
الصفحه ١٩٨ :
قلب سليم اطاع من
يهديه وتجنب ما يرديه فيدخل مدخل الكرامة فاصاب سبيل السلامة يبصر ببصره واطاع
هادي
الصفحه ١٦٣ : عليه
السلام في قوله عزوجل (واذ اخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم واشهدهم على
انفسهم قال اخرج الله من
الصفحه ١٦٠ : من قبل وكنا ذرية من بعدهم افتهلكنا بما فعل المبطلون
يا داود ولا يتنا مؤكدة عليهم في الميثاق
الصفحه ١٣٤ : بينهم وبين ذلك فعل وان لم
يحل وفعلوه فليس هو الذي ادخلهم فيه ثم قال عليه السلام من يضبط حدود هذا الكلام
الصفحه ٤٠ :
من آل محمد صلى الله
عليه وعليهم فذلك اثنى عشر أماما ثم يكون من بعده اثنى عشر مهديا فإذا حضرته
الصفحه ١٣٣ : علم منهما من وجه الحكمة لا
يسأل عما يفعل وهم يسألون.
وبالاسناد عن الصدوق محمد بن علي قال : حدثنا