الصفحه ١٩٠ : فيأخذ تلك المصاحف فيقول
المهدي (ع) دعوها تكون عليهم حسرة كما بدلوها وغيروها وحرفوها ولم يعملوا بما حكم
الصفحه ٢٠٩ :
وقع القول عليهم اخرجنا لهم دابة من الارض تكلمهم) فقال هو أمير المؤمنين (ع).
حدثنا محمد بن الحسن بن
الصفحه ٤٧ :
ومنه قال علي بن ابراهيم في قوله حتى
إذا راوا ما يوعدون قال القائم وأمير المؤمنين عليهما السلام في
الصفحه ١٢٩ :
وغير مقربين ومن
الانبياء مرسلين وغير مرسلين ومن المؤمنين ممتحنين وغير ممتحنين فعرض امركم هذا
على
الصفحه ٤ :
من امره على من يشاء
من عباده فقال جبرئيل الذي نزل على الانبياء والروح تكون معهم ومع الاوصياء لا
الصفحه ١٥ :
الحسين عليه السلام بما اراد ثم قال اسالك بالذي جعل فيك ميثاق الانبياء والاوصياء
وميثاق الناس اجمعين لما
الصفحه ١٩١ : والولاية في غيركم لظنوا ، ثم تتبدي فاطمة عليها السلام فتشكو ما
نالها من عمر وما نالها من ابي بكر واخذ فدك
الصفحه ١٨١ :
سموا المجوس قال عليه السلام لانهم تمجسوا في السريانية وادعوا على آدم وشيث (ع) وهو
هبة الله انهما اطلقا
الصفحه ١٥٧ :
عليه واله باي شئ سبقت الانبياء وأنت بعثت آخرهم وخاتمهم قال اني كنت اول من آمن
بربي واول من أجاب حيث اخذ
الصفحه ١٤٧ : معناها معنى واحدا كانت ارادة القيام ارادة
القعود وارادة الحياة ارادة الموت إذا كانت ارادته واحدة لم يتقدم
الصفحه ١٧٤ : وما فتنوا به كفرهم بما انزل
الله عز وجل من ولايته.
محمد بن يعقوب عن علي بن ابراهيم بن
هاشم عن ابيه
الصفحه ٣٣ : النبيين لما اتيتكم من كتاب وحكمة ثم
جائكم رسول الله مصدق لما معكم لتومنن به ولتنصرنه يعني لتؤمنن بمحمد
الصفحه ١٥١ : لهم
ادخلوها فذهبوا فقاموا عليها ولم يدخلوها فاعادهم طينا وخلق منها آدم عليه السلام
وقال أبو عبد الله
الصفحه ٢٢١ :
السلام فاول من يبايعه ذلك الطير وهو والله جبرئيل (ع) والى ذلك المقام يسند ظهره
وهو الحجة والدليل على
الصفحه ٤٨ : (ع) ثم رددنا لكم الكرة عليهم خروج الحسين (ع)
يخرج في سبعين من اصحابه عليهم البيض المذهبة لكل بيضة وجهان