الصفحه ٣٧١ : العلائي ـ حرس الله عزه ـ في بابه : «عمل
من طبّ لمن حبّ» ـ فصادفت رغبة (٤٢٣) فيه أكيدة ، ومقة لمثله شديدة
الصفحه ٣١٠ : ذلك الوجود ، ويعلم ذلك لاختلاف المفهومين ، وأن إحداهما موضوع
للآخر (٥٧١)
(٨٦٨) كيف يكون
الإمكان من
الصفحه ٣٨١ :
البدن : طلبه
بدل المتحلل منه ١٠٨٦. علة بقائه بعد الموت ٤١٠ ـ ٤١١ ـ ٤١٧ ـ ٤١٨. عدم ثبات
الصفحه ٦٤ :
لنفسه ، بل مكّن
أوّلا من ثالث ، فشابه (١٢٨) ـ من وجه ما ـ الناقل المتوسّط ، من حيث لا يقبل لنفسه
الصفحه ١٣٧ : (٤٠٦) في نفسه ، بل في عرض من أعراضه ـ وهذا حق ـ.
(٣٧٣) مطالبات (٤٠٧) على
هذا :
ط
ـ منها رسمية
الصفحه ٥٦ :
بلغه ما بلغه ـ فليس
(١٣) من حقّ مثله أن يشفق من ذلك ؛ فلم يزل يجري بيننا من هذا
الجنس أسباب لا
الصفحه ٦ :
الساماني (٢) من مرضه الذي تحير فيه الأطباء ؛ ولذلك اتّصل به واستفاد من خزانة كتبه.
قال : «فلما ثماني
عشرة
الصفحه ٣١٩ :
تصور لتلك ، لكن (٦٧٤) لا من حيث هي معقولة؟
كما تقبل المادّة
العنصرية المعاني (٦٧٥) التي من شأنها
الصفحه ٥٣ : [أن يجد من عند الله مخلصا إلى] (٧٤) جانب الحقّ.
(٤٢) وأما ما عليه الجمهور من أهل النظر فقول مبهم
الصفحه ١٦٩ :
ولا معلول ،] (٢٧١) لأنه من حيث (٢٧٢) كذلك معقول فقط ـ لا وجود له في الأعيان ـ فإن عني بالعام
الصفحه ٢٨٦ :
في الحدّ ، وهما
من جهة ما لهما ذلك الحد متساويان ، وليس أحدهما علة ولا معلولا.
فأما من جهة أن
الصفحه ٣١٢ :
(٨٧٣) مسئلة
: وجوب عقل الأول لذاته ، ثم للأشياء (٥٩٧) من ذاته.
من
خطّه : لأن من (٥٩٨) صفات ذاته
الصفحه ٨٤ :
الرجل الذي علّمنا
تحليل جميع العلم وجميع فروعه وما ينشعب من فروعه ؛ ليس (٤٨) بحسب صور الأشكال ، بل
الصفحه ٢٩٣ :
الأعيان.
(٨٢٥) فهذا معنى قول القائل : الإمكان من لوازم الماهيّة تقتضيها
الماهيّة كما تقتضي الماهيّة أشيا
الصفحه ٣٤٨ :
وهذا الفن نريد أن
نودعه أبوابا من علم النفس ، من تدبّرها أيقن بوجودها شيئا غير المزاج ، وسائر