الصفحه ٢٤٢ : )؟ فإنه لا يحتمل أن يعنى به [ما اشير إليه وتبين من حديث
الشيء وغيره ، وليس يمكن أن يقال : إن هذا الكلام
الصفحه ١٠٥ : ليس بجسم لما قيل من حديث الوضع ـ وفيه
__________________
(٣٩) ى : علة. (٤٠)
عش : بخط.
(٤١) «نفسه
الصفحه ١٥١ :
(٤١٢) س ط غ وأما ما قيل من «حديث القوة المحركة» فلم لا يجوز (٦٢) أن تكون الصورة
الأرضية تمانع
الصفحه ٤٤ :
(١٧) و [أما حديث الآلة] (٩٧) وأنها لعلها تعقل من حيث الإنيّة دون الماهيّة ، فإن فيه موضعين
قد
الصفحه ٢٣٧ : ، ولا شك أن تلك الماهيّة في ذاتها ممكنة الوجود (٧٣٤) وفاض الوجود عليها من شيء آخر ، وكذلك الكلام (٧٣٥
الصفحه ٤٢ : ،
بل السبب في ذلك جوهريّ (٧١) طبيعيّ يكون في (٧٢) المنيّ ، ثم يمزج
الأخلاط في المني مزاجا مّا ، ثم يحفظ
الصفحه ١٤٩ :
(٤٠٧) وأما
حديث كون (٣٩) حركة
الأب مؤديا إلى اجتماع
الأستقصّات فلعلّ ذلك في اجتماعها (٤٠) في المني
الصفحه ١٨٨ :
(٥٦٢) ج ط ـ كيف والجليدية لها إشفاف.
(٥٦٣) وأيضا فإن انطباع الكيفية التي تحدث في البصر من البياض
الصفحه ٣٦٤ : متناهية فيولد (٤١١) القول بالطفرة والتفكك من احتجاج الفريقين : لأن اصحاب
اللاتناهي (٤١٢) لما لزمهم حديث
الصفحه ١٨ :
من أهل السماء
والأرض ؛ وما لا أعلم فلا أدعيه ...».
ثم شدة غضبه وبطشه
على المتعرضين لأقواله
الصفحه ١٥٣ : من
خارج؟
ج ط ـ (٨٦) الحديث فيه ما سمع وعلم (٨٧) ، إني أصون (٨٨) الجواب الحق فيه
إلى وقت (٨٩
الصفحه ٦٤ :
لنفسه ، بل مكّن
أوّلا من ثالث ، فشابه (١٢٨) ـ من وجه ما ـ الناقل المتوسّط ، من حيث لا يقبل لنفسه
الصفحه ١٣٧ : (٤٠٦) في نفسه ، بل في عرض من أعراضه ـ وهذا حق ـ.
(٣٧٣) مطالبات (٤٠٧) على
هذا :
ط
ـ منها رسمية
الصفحه ٥٦ :
بلغه ما بلغه ـ فليس
(١٣) من حقّ مثله أن يشفق من ذلك ؛ فلم يزل يجري بيننا من هذا
الجنس أسباب لا
الصفحه ٦ :
الساماني (٢) من مرضه الذي تحير فيه الأطباء ؛ ولذلك اتّصل به واستفاد من خزانة كتبه.
قال : «فلما ثماني
عشرة