الصفحه ١٧٣ : ذاتي كنسبة المرآة إلى البصر
، فأدركه بواسطته (٣٢٣)؟
(٤٩٥) ج ط ـ الذي تتوسّط فيه المرآة إن سلم أنه
الصفحه ١٦٥ :
(٤٦٠) ثم إذا نظر (٢٢٩) إلى الحق من جهته
علم (٢٣٠) أن هذا كيف يمكن أن يكون ، وهذا كلام (٢٣١) في
الصفحه ٢٦٥ : (٩٩) يحتاج إلى نظر آخر.
(٧٧١) لم لا يجوز أن يكون الشخص سببا لوجود الشخص علي الإطلاق؟
لا شيء من
الصفحه ٢٣٧ : لها ذلك الإمكان ما حكمها في نفسها إذا لم يلتفت إلي
ذلك الإمكان؟ ألها إمكان آخر؟ أم ليس (٧٣٧)؟
فإن
الصفحه ١٩١ : الفلسفة ـ الذي هو الحكمة ـ العملية. إذ كانت الفلسفة تنقسم إلى عمليّ
ونظريّ (١٧٢) ، ولم تكن الفلسفة خلقا
الصفحه ٣٩١ : .
المحرك : ٢٦٥ ـ ٢٦٦
ـ ٥٥٤ ـ ٧١٠ ـ ٧١١. أثره في اختلاف الحركات ١٠٣١ ـ إلى ١٠٣٦. الأول ١٠٨١. تأثير
المتحرك
الصفحه ١٨٩ :
(٥٦٨) تكلّم على قوله في أول كتاب الشفاء : «إن الفلسفة تنقسم
إلى حكمة
نظرية وحكمة عمليّة ، فقد جعل
الصفحه ٣٨٣ :
الحدّ الأوسط :
٢٣٦ ـ ٧٢٦ ـ ٧٦٠ ـ ٧٦١. في الحدس ١٠٧ ـ إلى ١١٠ ـ ٢٣٦.
الحدس : ١٠٧ ـ إلى
الصفحه ١٩٣ :
(٥٧٩) س ط ـ سئل عن قوله : «إن النظر في الألفاظ تدعوا إليه
الضرورة». ثم
قوله : «و (١٨٧) ليس للمنطقي
الصفحه ٥٣ : [أن يجد من عند الله مخلصا إلى] (٧٤) جانب الحقّ.
(٤٢) وأما ما عليه الجمهور من أهل النظر فقول مبهم
الصفحه ٣٠٨ : به جوهر الذات الذي من شأنه أن يعقل ، فيكون في ذاته عقلا]
(٥٥٤) ، وبالقياس إلى ما يحصل له زيادة على
الصفحه ٣٤٨ : ) وجود معنى الجسم وعلمه بما علم به صحة وجود ما يؤدي البصر إلى النفس ، بل
كثير من البيانات البرهانية أقوى
الصفحه ٥٦ : تؤدّي (١٤) إلى خلل فيما اجتمعنا عليه من الودّ ، وإن كان ربما تأدّى
ذلك إلى ضجر في المحاورة ، وليس (١٥
الصفحه ٨٤ : بحسب موادها إلى الحدود البسيطة ، وعلّمنا كيف يراعى
النسب التي بين الحدود البسيطة ، مع تدقيقه النظر فيما
الصفحه ١٩٢ : فكرية ، ولم تكن تلك المعرفة إحدى المعارف النظرية
الثلاثة (١٨٠) ، ولم تكن بوجه من الوجوه عملا ولا خلقا