الصفحه ١٤ : التعليقة
على الفقرة (٨٢٤ ـ ٨٢٦).
الصفحه ٢١٩ : وإما عرض عام.
(٦٤٩) لو
كان الوجود يقع علي ما يقع
عليه باشتراك الاسم لما كان لقولنا : «الشيء لا يخرج
الصفحه ٣٦ :
الرموز في
التعليقات :
م : المقالة
ف : الفصل
ص : الصفحة
ج : المجلد
الإشارات (الشرح) : شرح الاشارات
الصفحه ١٧٨ : معقول» وكتب في
الهامش على هذه الاضافة : «تعليق في الحاشية».
(٢٠) ج : المثلث. (٢١)
عشه
الصفحه ٨ : والتبويب فيه ؛ ولو ذهبنا لنجد نظيرا له من كتب الشيخ فأشبه شيء
به كتابه التعليقات ، فانهما استرضعا من ثدي
الصفحه ٤٠٠ :
فهرس مراجع التعليق
والتقديم
إخبار العلماء بأخبار الحكماء القفطي
دار الآثار ـ بيروت.
أرسطو عند
الصفحه ٣٤١ :
مع وجود الشرائط
الخارجة (١٧٥) إن احتاج إليها علة لشرط عدم مثله ، فكلاّ ، فإنه إنما هو
علة لنفسه
الصفحه ٢٩٨ : وجبت له ، ولا يوجد على هذا السبيل إلا الأوّل الحق وحده
، وجميع ما يوصف به فإنما يوصف به على معنى القسم
الصفحه ٥٦ : تؤدّي (١٤) إلى خلل فيما اجتمعنا عليه من الودّ ، وإن كان ربما تأدّى
ذلك إلى ضجر في المحاورة ، وليس (١٥
الصفحه ١١٦ : ـ مثلا ـ ما البرهان على أنها
جسمانيّة؟
(٢٧٤) بلى (١٧٩) هذا البرهان يحتاج (١٨٠) إلى تتميم ، وهو
كما قال
الصفحه ١٤٣ : حتى يلزم معه استحالة التقدم.
(٣٩٣)
ط ـ ولعل حل الاولى أن علة الجوهرية من حيث هي جسم هي مخصّصة علة
الصفحه ١٦٧ :
آخر ، وإذا كان
وجود العلّة سابقا لوجود المعلول ، ووجود المعلول تال متأخر (٢٥٦) فمن المحال أن يوجد
الصفحه ٢٩٩ :
الأمر الذي] (٤٥٤) به يكون الشيء على الوصف المذكور ، والأول ذاته هو الأمر الذي هو (٤٥٥) به على
الصفحه ٢٦٢ :
(٧٦٠) س ط ـ ما الفرق بين قوله : «كونه علة لوجود النتيجة» وبين
قوله : «علة للزوم النتيجة
الصفحه ٢٧٠ : (١٥٤) إلى عدة والأضعف إلى أقل منها ، وليس يجوز أن يعين للعليّة (١٥٥) والتعلق (١٥٦) عدد مخصوص ، لأنه ليس