الصفحه ١١ : . وقد طبع من تأليفاته شرح حي بن
يقظان وكتاب الكافي في الموسيقي (دانشنامه ايران واسلام : ٦١٩ ابن زيلة
الصفحه ١٠١ : تتصرّف في موضوع واحد.
(٢١٢) ط ـ وأما قوله : «إن النفس كافية في جميع أفعالها».
(٢١٣) ج ـ فيتذكر
الصفحه ٢٢٤ : في الفرق
بين شعورنا بذواتنا وشعور (٥٥٩) الحيوانات
الاخر بها غير كاف ،
وذلك لأنه ليس إذا شعرنا بجملة
الصفحه ٣٠٣ : .
(٨٥٠) وتشكك
عليه بأن النفس كافية في جميع أفعالها لا تحتاج إلى قوى بها تفعل أفعالها؟.
فأجاب بأنه (٥١٨
الصفحه ٣٩٤ : الحيوانية ٣١٢ ـ ٣١٣.
قبل المزاج ٨٤٧. كاف في وجود أفعالها ٢١٢ ـ ٢١٣. كونها عقلا ١٨٧ ـ ٢٥٥ ـ ٥٩٤. لا
تكون علته
الصفحه ٣٩٩ : العرشية
: ٢٩٩.
الرقعة المشتملة
على المسائل : ٥٠٠.
السماع أرسطو :
١١٧. كتاب السماع.
شرح كتب
الصفحه ٨ :
ورسائل كثيرة
أشهرها الشفاء والقانون والإشارات والنجاة (٦).
كتاب المباحثات :
ومن كتبه المشهورة
الصفحه ١٦ :
زمان الكتابة :
وأما زمان كتابة
الرسائل : فقد اشير في ثلاثة مواضع منها إلى كتاب الإشارات ، وذكر
الصفحه ٩ :
المباحث الواردة في كتابه الشفاء ، خصوصا كتاب النفس منه.
السائل ، أو
السائلون؟
المشهور أن السائل
هو
الصفحه ٣٧٤ :
(١١٦٠) وأما كتاب يحيى النحوي في مناقضة الرجل ، فكتاب ظاهره سديد وباطنه ضعيف. وفي
الوقوف على تلك
الصفحه ١٤ :
والفقرات (٧٩٩)
إلى (٨١٧) مأخوذة بلفظها من كتاب الشفاء ـ الإلهيات ـ (١١).
ومن القرائن أيضا
الصفحه ١٥ :
قسم منها ـ كما
ذكرنا ـ يوجد في كتاب الشفاء بلفظه. ثم إن فقرات منها تكرار ما مضى في الكتاب
سابقا
الصفحه ٨٠ :
(١٢٧) ط (١) كتابي ـ أطال الله بقاء الشيخ ـ وقد عرف الحال بين جماعة
منّا وبين فلان [١٤ آ] وعلم ما
الصفحه ٧ :
واعيدت الوزارة إليه ثانيا.
فشرع هناك بتأليف
كتاب الشفاء وابتدأ بالطبيعيات ، ومات شمس الدولة وبويع لابنه
الصفحه ٥٨ : كان ذلك الشيخ ذاكرني ذلك ـ وهو في أن
يقرء علي كتاب
النفس من الشفاء ، وأنا في أن أمتنع (٤٨) ـ فقلت له