الصفحه ٥١٨ : بالنسبة إلى بحار نعمه. قوله (أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ) استفهام فيه توبيخ وإفحام وهو متناول لكل عمر
الصفحه ٢٥٠ : في البحار مواضع فيها مياه عذبة يعرفها الملاحون يحمل منها الماء إلى
حين الوصول إلى الموضع الآخر
الصفحه ٤٣٢ : الرزق
وغيره. روي أن ملك الموت مر على سليمان عليهالسلام فجعل ينظر إلى رجل من جلسائه. فقال الرجل : من هذا
الصفحه ٥٧٥ : الزجاج : يقال ميكائيل وميكائين فكذا هاهنا. حكى الثعلبي
وغيره أن إلياس نبي من سبط هارون بعثه الله إلى بني
الصفحه ٤٣٠ : . وإنما لم يقل «كلم الله» على جمع
الكثرة للمبالغة إذ يفهم منه أن كلماته لا تفي بكتبتها البحار فكيف بكلمة
الصفحه ٥٤٩ : ولذاتها (لَعَلَّكُمْ
تُرْحَمُونَ) بمشاهدة الجمال وأنوار الكمال (وَنُفِخَ فِي الصُّورِ) إشارة إلى نفخ
الصفحه ١٩٥ : بالعلائق البدنية إلى حيث لا يلتفت
خاطرهم إلى الاستدلال بالمصنوعات على الصانع. وأما المحجوبون بالثاني فهم
الصفحه ٤٢٩ : أنه لا مستند له في ذلك إلا التقليد ، ثم وبخه على جهله وتقليده بأنه يتبع
سبيل الشيطان ولو دعاه إلى
الصفحه ٣٩ :
عاصفة تحمل كرسيه من إصطخر إلى الشام ، أو أنها كانت في وقت رخاء وفي وقت
عاصفا لهبوبها على حسب
الصفحه ٥٥٤ : : الصافات العالم الجسماني المنضود كرة فوق كرة من
الأرض إلى الفلك الأعظم ، والزاجرات الأرواح المدبرة للأجسام
الصفحه ٣٢٣ : ءها بقوله (مَنْ جاءَ
بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْها) إلى آخر الآيتين. وبيان الخيرية بالأضعاف وبأن
الصفحه ١٨٠ :
أن ينظر إلى ما ليس بعورة منها. ومنها أنه عند المبايعة ينظر إلى وجهها
متأملا حتى يعرفها عند الحاجة
الصفحه ٤٢٧ :
الصوت على الأمر بالقصد في المشي ، أن الحيوان يتوصل إلى مطلوبه بالمشي فإن
عجز عن ذلك فبالتصويت
الصفحه ٥٢٦ : السدّ فلا يتضح لهم
دلائل الآفاق. ويمكن أن يقال : السدّ من قدام إشارة إلى عدم العلوم النظرية ، ومن
خلف
الصفحه ١٧٩ :
فيجوز أن ينظر إلى جميع بدنه إلا إلى عورته ، وعورته ما بين السرة والركبة ،
والسرة والركبة ليستا بعورة