الصفحه ٢٨٨ : أصلاب الطاهرين إلى أرحام
الطاهرات» وناقشهم أهل السنة في التأويل المذكور وفي صحة الحديث. والأصوب عندي أن
الصفحه ٣٤٣ : الله جبرائيل لهدمه. قال أهل البيان
: إن صح حديث ردّ النشابة ملطوخة فقد تهكم به بالفعل كما ثبت التهكم
الصفحه ٩٦ : بها أفعاله. وإذا صح وصف
القلب بالسمع والبصر صح وصفه بسائر وجوه الإدراكات ، فقد يدرك نسيم الإقبال بمشام
الصفحه ١٦١ :
الشافعي : من صح رميه صح لعانه فلا يشترط إلا التكليف ، ويجري اللعان بين الذميين
والمحدودين والرقيقين. وذهب
الصفحه ٥٩٣ : مع أني رب العالمين إلا بالحق فههنا الخصم
يقول : نعم ما فعل حيث لم يقض إلا بالحق ، فعند هذا يلتزم صحة
الصفحه ١٥٠ :
إقامة الحد ، وحينئذ يكون منكرا للدين فلهذا يخرج من الإيمان. وفي الحديث «يؤتي
بوال نقص من الحد سوط
الصفحه ٢٤٤ : يحمل خبثا» (١) فضعيف. لأن راويه مجهول ، فإن الشافعي لما روى هذا الخبر قال : أخبرني رجل.
فيكون الحديث
الصفحه ١٧٨ : عامدا ، ومعلوم أن
الداخل قد اطلع وزاد على الاطلاع. فمعنى الحديث لو صح أنه من اطلع في دار قوم ونظر
إلى
الصفحه ٢٤٥ :
قلال هجر وكانت القلة تسع قربتين وشيئا. وإذا كانت هذه الرواية معتبرة فقط
لم يكن في متن الحديث
الصفحه ٤٧٣ : متوليا خرجوا فرجع فنزلت
الآية ناهية للثقلاء أن يطيلوا الجلوس يستأنس بعضهم ببعض لأجل حديث يحدّثه به أو
الصفحه ٥٩٥ : : مرض سليمان مرضا شديدا امتحنه
الله به حتى صار جسدا على كرسيه ملقي كما جاء في الحديث «لحم على وضم وجسد
الصفحه ٥٩٧ : الصحة عرف أن خيرات الدنيا
زائلة منتقلة إلى الغير بإرث ونحوه فطلب ملكا لا يتصور انتقاله إلى الغير وهو ملك
الصفحه ١٩ : : لو صح هذا التقدير الثاني لم يرد الإشكال
الأول ولكنه ينافي قوله (يَسْبَحُونَ) مجموعا. قال بعض الحكما
الصفحه ١٦٨ : والصحة. وزعم مالك أنهما يحدان إن لم يقيما
بينة على النكاح. وقيل : إن الآية مختصة بعائشة لأن كونها زوجة
الصفحه ٢١٣ : تأكلوا من البيوت المذكورة. ووجه صحة العطف التقاء
الطائفتين في أن كل واحدة منهما منفي عنها الحرج. قال جار