الصفحه ٥٢٧ : وانه ليس باستعارة بناء على طى ذكر المشبه وذكر
لفظ المشبه به لان القول بالتشبيه البليغ اولى من القول
الصفحه ٤٩٣ : مشبها بالماء واعناقها بالاشياء التى على الماء فى
الوادى ولا يخفى لطف الاول (قوله
من الابل) المشبه بالما
الصفحه ٤٩٠ : الحيوة (قوله وهذا اولى من
قول المصنف الخ) لان المستعار منه هو الاحياء لا الحيوة وانما قال اولى لانه يمكن
الصفحه ٤٩١ : باسم الميت اولى لان الميت اسم للاشد
فى الموت لانه دال على الثبوت دون الحدوث واقل علما اولى من اقل قوة
الصفحه ٢٤٣ :
الثانى على حذف الخبر عن الاول ليكون السابق قرينة اللاحق دون العكس ولان الآية
مسوقة لبيان حال اليهود
الصفحه ٢٨٩ : ) فانها من قبيل التائب زيد وقال تعالى (مَنْ يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُماتِ
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ قُلِ اللهُ
الصفحه ٤٨٢ :
اى فى البحر
(قوله
فينتقل الذهن من المشبه به اليه) اى الى وجه الشبه لكونه اشهر اوصافه ثم ينتقل منه
الصفحه ٤٧١ : المثالين من الاستعارة (قوله حيث بعد الاول
الخ) مع انه لا
تقدير لاداة التشبيه فيهما والتشبيه مراد فيهما
الصفحه ٥٨ : للمعانى
الاول كما مر فكيف يقصد من ايرادها نفيها (قوله فحيث الخ) دفع للتناقض اى اذا علمت قول الشيخ فاعلم
الصفحه ٥٣٩ : الزيادة فى الواقع (قوله ان المساواة فى الاول تعلم من
طريق المعنى وفى الثانى من طريق اللفظ) هكذا فى النسخة
الصفحه ١٠ : غاية مترتبة معلولا له فى الخارج
وقد يكون علة باعثة فالاول من الاول والثانى من الثانى فان الرعاية مترتبة
الصفحه ١٩٩ : للتقديم بلا واسطة
الاهمية اولى من جعلها من اعتبارات الاهمية بناء على ان تقديمه لما كان مفيدا لهذه
المعانى
الصفحه ٢٧٧ : المعنيين مفهوم من لو وكون الاول مفهوما مطابقيا والثانى
لازميا مما لم يثبت بل التبادر وكون المقصود ان امتناع
الصفحه ٤١٩ :
ما صدق عليه بعموم المعنى (قوله اولى من تعريفه الخ) لان المعرفة المذكورة ثمرة علم البيان فلا بد من
الصفحه ١٧٦ : من
القول بعموم النكره المنفية ليطابق الاول ولكون العام قابلا للتخصيص بخلاف هذا (قوله ورضوان من الله