الصفحه ٤١ : مفتوحه وان اشتهر تصحيفه فغلط نشأ من تصحيفه عبارة القاموس
__________________
(٢) اقول ان اريد
بالمعنى
الصفحه ٣٣ : ء غير مستعملة فى غيرهم فلا يعاب استعمالها عليهم ويعاب
على غيرهم ومنه غريب القرأن والحديث ومنها ما هى غير
الصفحه ٢٢٨ : وعدم العلم وليس بشئ فتأمل (قوله الا بالحكمة) اى المراد من الحق الحكمة الداعية الى انزاله وهى
اشتماله
الصفحه ٢٦٧ : يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ) (قوله
من هذا الاشكال) اى الاشكال الوارد على التغليب* قال قدس سره لان اللازم
الصفحه ٣١٩ : تأكيد
لاسناد تنزيل احسن الحديث الى الله وانه من عنده وان مثله لا يجوز ان يصدر الا منه
فليس بشئ لانه جعل
الصفحه ٤٢ :
حيث وقع فيه جندل كجعفر ما يقله الرجل من الحجارة ويكسر الدال وكعلبط
الموضع الذى يجتمع فيه الحجارة
الصفحه ٢٣١ :
(قوله
قبيح الخ) الحكيم بالقبح قبيح وبالرد مردود فانه وقع فى حديث سيد المرسلين وخاتم
النبيين وهو افصح من
الصفحه ٣١ : الاستعمال كودع وذر
وقد يكون بالعكس كغريب القرآن والحديث فانه مأنوس الاستعمال فما قيل ان كل واحد
منهما يستلزم
الصفحه ٥٣ : التنافى
بينهما موقوفا على كون كل من المطابقتين سببا قريبا على ما وهم (قوله لان اضافة
المصدر الخ) لما فى
الصفحه ٢٢٥ : البخارى ومسلم كذا فى الطيبى والقول بانها
احدى العشائين وهم نشأ من لفظ الحديث حيث وقع فيه احدى صلوتى العشا
الصفحه ٣٩٤ : جعل قوله هذا النوع اشارة الى كون الاستيناف باعادة من
استؤنف عنه الحديث سواء كان سؤالا عن السبب كما فى
الصفحه ٢ : توهم عدم كون ذكره تعالى مقصودا بالذات وكذا الحال فى قوله
بحمد الله وفى حديثى الابتداء وليس فى كلام
الصفحه ٥٣٩ :
من المجاز
(قوله
بل لانه الخ) عطف على ما قبله بحسب التوهم كانه قيل ليس كون المجاز والاستعارة
الصفحه ٤٣ :
من قبيل التكرار ظاهر فيكون مثالا لهما (قوله من اشترط ذلك) اى الخلوص من كثرة التكرار وتتابع
الصفحه ١٢ : ما يكتم اولب الشئ (قوله لانه لم يجعله
الخ) حتى يرد انه
ليس اجل من علم الكلام والفقه والتفسير والحديث