الصفحه ٣٩٦ : وَاسْتَغْفِرِي لِذَنْبِكِ) قال قدس سره والعجب من الشارح رحمه الله تعالى الخ*
العجب من السيد انه قال لم ينتبه الى
الصفحه ١٨١ : منها
المجموع ولا خفأ انه مخالف للسابق اعنى قوله ما من دابة قط فى جميع الارضين الخ
واللاحق اعنى قوله قلت
الصفحه ٣٠٨ : مجموع صالح للخبرية* قيل ان اريد ان هذا المجموع
بخصوصه صالح لهذا المبتدأ نفسه فلا نسلم ان اعتبار كون
الصفحه ٤٤٧ : يظهر ان ما ذكر فى المفتاح الخ
فلم يوجد فى كثير من النسخ وان كان فى نسخة الاصل وعليه بنى السيد حاشيته
الصفحه ١١٠ : ما اورده السيد قدس سره من ان كون احد فعلى
المتكلم تابعا لفعل آخر لا يوجب صحة كونه كناية اصطلاحية
الصفحه ٣٠٧ : لكون الجملة فعلية والدلالة على الثبوت لكونها اسمية
وبما ذكرنا ظهر عدم صحة التعليل الذى ذكره السيد فى
الصفحه ٤٢٦ : استلزامهما للمطابقة فاندفع اعتراض السيد على ان
الاستلزام عنده باعتبار الصلاحية كما مر* قال قدس سره والظاهر ان
الصفحه ١٥٤ : حقيقة ايضا فيكون نظيرا ويكون معنى ثبت هلك كله كذا افاده
السيد قدس سره (قوله
اى يدا جهنمى) انما قال
الصفحه ١٨ : القاموس ما الوت الشئ اى ما
تركته وعلى هذا حمل السيد الشريف فى خطبة المواقف وان كان صحيحا ففيه ان المستفاد
الصفحه ١٤٥ : والموضوع له خاص واليه ذهب المتأخرون كالقاضى عضد الدين
والسيد الشريف وان الوضع فى المعارف اعم من الافرادى
الصفحه ١٨٧ : عليه ما ذكره
السيد بانه انما يتم اذا اريد بالتجوز الاعم الشامل للغوى والعقلى واما اذا اريد
به التجوز
الصفحه ١٨٨ : السيد وهو القول الراجح ومعنى قوله تعالى (عاداً الْأُولى) على هذا القول عاد القدماء اى المتقدمون فى
الصفحه ٢٠٥ : زيدا وثبوت ضرب زيد اى ما انا ضربت
سوى زيد بل غيرى وانا ضربت زيدا لا غيرى كما افاده السيد فى شرح المفتاح
الصفحه ٢١٦ : السيد ان الاظهر احدهما ثبوت التقوى لان
المقاربة كالقرب يشتمل على امرين (قوله ولا يخفى ما فيه من التعسف
الصفحه ٢٦٧ : على خطر الوجود غير متحقق الوجود فى
الحال فلا يقال لزيد القائم ان قمت اضربك فاندفع اعتراض السيد رحمه