الصفحه ٣٠٩ : الصلاحية فى حصول اسناد
الجملة الى ما قبله محل تأمل واعلم انه ظهر لك مما تقدم ان لعبارة المفتاح توجيهات
الصفحه ٤٦٢ : التشبيه وجهه اما منتزع من متعدد او لا تأمل لعل وجه
التأمل ان العبارة الاولى تدل على اعتبار الافراد
الصفحه ٢١ :
بالخطابيات آ ه جواب للمحشى القديم حيث قال وفيه تأمل اى فى هذا الجواب تأمل اذ
بهذا المقدار لا يثبت كون الجحة
الصفحه ٣١٣ : المفعول
لعدم قرينة تدل عليه اذا لجزاء حينئذ بكيت من غير تقييده بالتفكر (قوله ومما نشأ من
سوء التأمل الخ
الصفحه ٤٨١ : فى الذهن اما على الفور او بعد التأمل فى القرائن فما
قيل انه لا حاجة الى السؤال والجواب بعد ما مر فى
الصفحه ٣٨ : المملك مع الممدوح جاء من قبله بحكم ولد الحلال
يتبع الخال (قوله
يظهر بالتأمل الخ) نقل عنه لان الغرض
الصفحه ٧٥ : لا يفهم الا ذلك بعد النظر والتأمل فى الكلام وما يشتمل عليه من القرينة
السابقة وهى تأدية المعانى فانه
الصفحه ٨١ : البلغاء هو القضاياء الخارجية فلا ضير فى خروج
غيرها عن الضابطة تأمل مل م
الصفحه ١١٧ : المخاطب الخ) قيل فيه تأمل لان المخاطب اذا لم يكن عالما بانه لم يجئ يجوز ان يكون عالما
بان المتكلم قد اعتقد
الصفحه ١٣٣ :
يظهر بعد التأمل والنظر
(قوله
سرتنى رؤيتك) هذا القول مجاز اذا اريد منه حصول السرور عند الرؤية اما
الصفحه ١٥٥ : المضمر والعلم
فكان المرجح هو المصحح انتهى ولا يخفى عليك تخالف الحاشية والشرح فعليك بالتأمل فى
التطبيق
الصفحه ١٥٩ : المبتدأ الذى هو الموصول مع الصلة بالفكر والتأمل ان طريق بناء الخبر عليه
طريق اثبات الثواب والجنان كما فى
الصفحه ١٨٩ : الحاجب فى شرحه للوافية الخ كما يظهر بالتأمل فى العبارة المنقولة لمن له مسكة (قوله واقول ان اريد
الخ
الصفحه ٣٢٠ : التخصيص فى بعض الامثلة كما مر لكنه غير حسن
وفيه تأمل (قوله
حتى ذكر الخ) ليت شعرى ما وجه عدم القول بالتخصيص
الصفحه ٣٩٢ : الحكم بكون الكتاب هدى
مختصا بهم بواسطة تلك الصفات فلا يتجه السؤال عن السائل الا لغفلته عن التأمل فى
تلك