الصفحه ٢٣١ : ء انا محمد واحمد وانا الماحى الذى
يمحو الله بى الكفر وانا الحاشر الذى يحشر الناس على قدمى وانا العاقب
الصفحه ٤٥٢ : الغرض الخ) هذا الكلام يدل على عدم اجتماعهما وكلام الامام المرزوقى يدل على اجتماعهما
فيحمل كلام الشارح
الصفحه ٤٦٢ : قبيل
جد جده شبه المريخ والحال ان المشترى امامه فى مكان عال فى المرئى بانسان منصرف فى
الليل عن مجلس دعوة
الصفحه ٨ : المجرور مع الجار واما على تقدير امتناعه كما صرح به الامام
المرزوقى فلا يصح قوله مع تعذره آه فيه انه يجوز
الصفحه ٣٩ : يخفى لزومه ولذا ذهب الامام الرازى الى ان كل لازم قريب بين وكذا اذا
كان بواسطة واحدة فتخصيص اللوازم
الصفحه ٧٣ : دخل له فى البلاغة كمباحث
الامامة فى الكلام فحاول ادراج البديع فيه منبها على كونه غير داخل فيه حقيقة
الصفحه ١٣٤ : كالسكاكى والمصنف والامام رحمه الله حتى تكون على بصيرة فى استخراج
الجزئيات منها* قال قدس سره وانت تعلم الخ
الصفحه ٢٤٥ : الصبر حبس النفس عن الجزع وفسر الامام
الصفحه ٢٦٥ : للعهد واراد بها الحصة المعينة كما نقل
الامام فى التفسير الكبير عن ابن عباس رضى الله تعالى عنهما انه اريد
الصفحه ٢٩٣ : يرد ما اورده السيد من انه لا يوجد فى قصر القلب والتعيين (قوله وقيل الاسم الخ)
قائله الامام
الرازى
الصفحه ٣٤٦ : وكذا الموصوف مع صفته فالمقصور عليه فى قولك انما جاءنى من
اكرمته يوم الجمعة امام الامير هو الفاعل اعنى
الصفحه ٤٣٩ : تلك القوة هى الواهمة او قوة اخرى قال الامام
الرازى كلا القولين محتمل فان كانت هى الواهمة فالفرق بينها
الصفحه ٤٤٨ : الامام الغزالى فى الاحياء (قوله مطلقا) اى واحدا كان او مركبا او متعددا (قوله الى عدة اشياء)
فيما اذا كان
الصفحه ٥٦١ : العموم
٨
حذف الجار
والمجرور معا ممتنع عند الامام المرزوقى وجائز عند غيره
٤٣
الصفحه ٣٠ : الانصراف الا ستة محمد وصالح وشعيب وهود لكونها
عربية ونوح ولوط لخفتها وقيل ان عودا كنوح لان سيبويه قارنه معه