الصفحه ٥٠٠ : الحرفية وقد حققناه فى
فوائد شرح اصول ابن الحاجب انتهى (قوله لازمة
الصفحه ١٨٠ :
الحقيقة لعدم كونه موضوعا له* قال قدس سره كان كل من الوضع الخ* كذا ذكره
فى حاشية شرح الاصول وقال
الصفحه ١٣٦ : الشارح رحمه الله فى شرح شرح
مختصر الاصول وهو انه اذا كان المراد بالمنية الموت بادعاء السبعية لها لم يكن
الصفحه ٤٣٩ : صورها
كذا حققه بعض الفضلاء فى حواشيه على شرح مختصر الاصول فتدبر فانه قد خفى على بعض
الناظرين فاعترض له
الصفحه ٥٣٠ : الشارح رحمه الله جعل ليس كمثله فيمن لا مثل له وفيمن له مثل كناية وجواز
ارادة المعنى الحقيقى فى الجملة كاف
الصفحه ٣٦٥ : نحو فلتفرحوا فانه داخل فى الاول (قوله سماهما
النحويون) النحويون ههنا فى مقابلة الاصولين كما وقع فى شرح
الصفحه ٤٨٣ :
الياء فيقال هو شاك السلاح بضم الكاف وفى شرح الكشاف الاصل شائك وقد يحذف العين
فيقال شاك السلاح بضم الكاف
الصفحه ٢٠٠ : الشرح ان التفأل قد يكون باللفظ المسموع فى مستهل الكلام كلفظ
سعد او سعيد مثلا وهذا هو الذى يقتضى تقديم
الصفحه ٤٥٢ : فى حواشى شرح المفتاح من ان كلمة ثم للتراخى فى الرتبة
لان الانتزاع موقوف على التنزيل فهو متقدم على
الصفحه ٥٢٨ : كافية فى ذلك كذا فى شرح المفتاح
الشريفى فتدبر فانه قد خفى على البعض (قوله اعم محلا) اى بحسب التحقق لا
الصفحه ١٤ : الاعجاز وجعل الوجه تخييلا وهو المطابق
لعبارة المفتاح وفرق السيد فى شرحه بين وجه الاعجاز ونفس وجه الاعجاز
الصفحه ١٥ :
والسيد الشريف فى شرح المفتاح جعله قيدا للمعطوف عليه فقط وهو ظرف مستقر
خبر لا او متعلق بالنفى
الصفحه ١٤٢ : والفاء فى فهى زائدة كذا ذكره الشارح رحمه الله
تعالى فى شرح الكشاف وفيه ان التشبيه ليس بمقصود فى المقام
الصفحه ٢٣٣ : الْفاسِقُونَ) هو المخاطب بقوله فاجلدوا وان كان كاف الخطاب مفردا كما
فى قوله تعالى (ثُمَّ عَفَوْنا
عَنْكُمْ مِنْ
الصفحه ٥٢١ :
وللاستبدال اشتراء يتفرع عليه الربح والتجارة او عدمهما ولا يعتبر فيه
تشبيه او استعارة وقال فى شرح