الصفحه ٦٠ :
وعنه أيضاً في كتاب الزي (١) مرفوعاً عن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : كان رسول الله
الصفحه ٥٨ : وقفت عليها.
( وفيه ) مع امكان تنزيل الحزن والمأتم
هنا على ما هو المقرر في آدابه في الشرع التي ليس
الصفحه ٤٧ :
ولد في الحائر
الشريف سنة ١٣٠٢ ه كما وجدت ذلك بخط جده سيدنا المؤلف قده وكان رحمهالله من مشاهير
الصفحه ٥٥ :
من حيث كونه لبس
سواد فلا تتغير وان اعتراه عنوان مطلوب في حد ذاته شرعاً من حيث هو كذلك كلبسه في
الصفحه ٥٩ :
وحرمة فعل الزنا
فيما اذا سئل من الانسان الاقدام على الزنا (١)
فان كان يتأمل هناك في عدم ارادة نحو
الصفحه ٧٠ :
الحسين أرواحنا له
الفداء المتعارف ذلك في أعصارنا (١)
سيما بين
__________________
(١) قال
الصفحه ٣٥ :
فكان ره نعم الخلف لنعم السلف وكان بيته
الشريف في الحائر الباهر من كبار بيوتات العلم والعمل واشهرها
الصفحه ٥١ : ) كراهة لبس السواد خصوصاً في الصلاة
الثابتة نصاً بالاتفاق وفتوى من الجميع قديماً وحديثاً (١) الجابر لضعف
الصفحه ٥٢ :
أسانيدها (١) فرضاً.
__________________
الجامع والنفلية
والبيان والثانيين ره والكاشاني ره في
الصفحه ٧٢ :
كما أشرنا اليه لا يصدق عليه عنوان اللهو بالضرورة في مثل المقام المقصود منه
اقامة العزاء وهيجان الاحزان
الصفحه ٤٥ :
( مؤلفاته )
١ ـ رسالة فى جواز التطوع وقت الفريضة.
٢ ـ رسالة فى التسليم وانه به يتم
الصلاة
الصفحه ٥٦ :
سره في حدايقه فمال
الى الاخير حيث صرح في (١)
هذا المقام بأنه لا يبعد استثناء لبس السواد في مأتم
الصفحه ٦٨ :
بذلك على مولانا
الحسين عليهالسلام في أيام
مأتمه بعد ما عرفت من كونه هو المعهود في العرف والعادة
الصفحه ٧٣ :
بالخصوص حتى بلغ ذلك
الى حد ينسب اليهم الاعداء فيها الجنون (١)
ونحوه مع أنه لم يرد به نص بالخصوص
الصفحه ٦٤ :
مطلوب من حيث هو
كذلك مندوب شرعاً وهو التلبس بلباس المصاب المعهود في العرف والعادة قديماً
وحديثاً