الصفحه ٥٢ : بل في كشف
اللثام ان الكساء لم يستثنه أحد من الاصحاب الا ابن سعيد وعن المراسم الوسيلة
والدروس الاقتصار
الصفحه ٦٤ : كون غرضهن من ذلك ليس الا التحزن
به عليه عليهالسلام.
هذا مع أن في النساء مثل الصديقة الصغرى
زينب بنت
الصفحه ٦٢ : رحمهالله
هو التحريم : وهو منفرد به بل لم أجد موافقاً له ولا سمعت ذلك الا من بعض
المعاصرين ره و هو كما ترى
الصفحه ٦٠ :
__________________
(١) رواه في الكافي ج ٢ ص ٢٠٥ باب ليس السواد من طبع طهران سنة
١٣١٥ ه الا ان فيه كان رسول الله (ص) يكره
الصفحه ٦٣ : من حيث كونه لبس سواد تعبداً.
والا لما استثنى منه (١) من نحو الخف والعمامة والكساء بل انما
هي من حيث
الصفحه ٦٨ :
بذلك على مولانا
الحسين عليهالسلام في أيام
مأتمه بعد ما عرفت من كونه هو المعهود في العرف والعادة
الصفحه ٦٥ : فان هو الا
لعدم تحقق ذلك العنوان الغير المحبوب.
في نحو هذا التلبس المطلوب من حيث كون
المقصود منه
الصفحه ٦٩ :
المعلومين الذين جرت
عادت نوع الشيعة على لبس السواد فيهما من قديم الزمان لاجله وان احتمل كون المراد
الصفحه ٧٣ : ولو من الطرق الغير المعتبرة ولم نر مع ذلك
احداً منا تأمل أو توقف في حسن هذا الفعل وهو الا لكونه
الصفحه ١٤ : الحقيقة مرّة ؟ وإلى متى لا يريدون استماع الحق
وأخذ الحق وقبول الحق ؟ والشتم لماذا ؟ وهل يتفوّه به إلاّ
الصفحه ٢٨ : الحقيقة مرّة ؟ وإلى متى لا يريدون استماع الحق
وأخذ الحق وقبول الحق ؟ والشتم لماذا ؟ وهل يتفوّه به إلاّ
الصفحه ١٢ :
كيف خفي على الكبار
من الأنصار والمهاجرين ، والثقات من الرواة والمحدّثين ، ولم يحتجّ البعض على
الصفحه ٢٦ :
كيف خفي على الكبار
من الأنصار والمهاجرين ، والثقات من الرواة والمحدّثين ، ولم يحتجّ البعض على
الصفحه ٥٩ :
وحرمة فعل الزنا
فيما اذا سئل من الانسان الاقدام على الزنا (١)
فان كان يتأمل هناك في عدم ارادة نحو
الصفحه ١٣ : السبّ والشتم ؟ ولماذا هذا التهجّم ؟
ألا يكفي ما واجهه علماؤنا منذ العصور الأولى إلى يومنا هذا ، من سبّ