الصفحه ٥١ : ٤ ] خلقاً فيلقاه عند
موته ، فيقول له : أبشر يا وليّ الله بكرامة من الله ورضوان [ منه ] ، ثم لا يزال معه حتى
الصفحه ١١ : لولايتهم .
وبالفعل
فقد أبلغ الرسالة وأوصل عدداً من الشخصيّات إلىٰ الإمام الرضا سلام الله عليه ، فتمّت
الصفحه ٧٧ :
* ( مصادر تحقيق
الكتاب وتخريجاته ) *
الاختصاص
: لفخر الشيعة أبي عبد الله محمد بن محمد
الصفحه ٧ : ء والصالحون
.
وسلام
علىٰ المرسلين الّذين بلّغوا رسالات ربّهم ، وهو علىٰ ما أصابهم في دعوتهم صابرون ، اُولئك
الصفحه ٤٨ : يحدّثهم ، فلمّا رآني قطع الحديث وقال :
لأن
أمشي مع أخ لي في حاجة حتى أقضي له أحبّ إليّ من أن أعتق ألف
الصفحه ٦٨ : قبره ينهش أصابعه ٢ .
١٨٠
ـ
وعن أبي عبد الله عليه السلام أنّه قال : أيّما مؤمن مشى مع أخيه في حاجة ولم
الصفحه ٥٠ :
ـ
وعن الصادق عليه السلام : من فرّج عن أخيه المسلم كربة فرّج الله عنه كربة يوم القيامة ، ويخرج من قبره
الصفحه ٦٥ : الله عزّ وجلّ من الثياب الخضر ، وكان
في ضمان الله تعالى ما دام من ذلك الثوب سلك ٢ .
١٦٧
ـ
وعن أبي
الصفحه ٣٤ : : أخّروا حاجته شوقاً إلى صوته ، فاذا كان يوم القيامة قال الله عزّ وجلّ : دعوتني في كذا وكذا فأخّرت إجابتك
الصفحه ٢١ : في ألفاظه وأسقط منه آخره ( من كان أبغض الى الله من أبي فلان وفلان ) .
(٢) روى في مشكاة الانوار
الصفحه ٩ : وكتاب المؤمن له أيضاً .
انتقل
الأخوان من الكوفة إلىٰ الأهواز فترة من الزمن لنشر تعاليم آل الرسول صلّى
الصفحه ٥٥ : أعظم من ذلك ، لو حدّثتكم به لكفرتم ، إنّ
المؤمن إذا خرج من قبره ، خرج معه مثال من قبره ، فيقول له
الصفحه ٥٦ : قد أمر بك إلى الجنّة ، فيقول له : من أنت يرحمك الله ، بشّرتني حين خرجت من قبري وآنستني في طريقي
الصفحه ٧٩ : الهلالي العامري : صاحب الامام أمير المؤمنين (ع) ـ الآخوندي .
كتاب
عاصم بن حميد : المطبوع في الاصول الستة
الصفحه ٤٩ : أخوه المؤمن حاجته وهو يقدر على قضائها فردّه منها سلّط الله عليه شجاعاً ٧ في قبره ينهش [ من ٨ ] أصابعه