الصفحه ٤١٧ : :
٣٦٨ ـ أنا سيف العشيرة فاعرفوني
حميد قد
تذرّيت السناما (٢)
وجاء في قراءة
نافع
الصفحه ٣٠٩ :
المسند إلى ظاهر (٢) المثنى والمجموع ، ضعيف ، كما يجيء في آخر الكتاب ؛ لكن
ضعف : قاعدون غلمانه أقلّ من ضعف
الصفحه ٤١٠ :
لمفرد أو مثنى أو مجموع ، صارت تسعة ، وكل واحد من التسعة إمّا أن يكون
لمذكر أو مؤنث ، فصارت للمتكلم
الصفحه ٤١٥ : : حروف زيدت علامة
للمثنى والمجموع بلا ريب ، فجعلت مثنيات الصفات وجموعها على نهج مثنيات الجامدة
وجموعها
الصفحه ٣٤ : رجالا ؛ أي مفصّلا هذا التفصيل المعيّن ، وضابطه : أن تأتي ، للتفصيل بعد
ذكر المجموع بجزئه مكرّرا ؛ وكذا
الصفحه ٦٧ : ، والتمييز الذي جعلته لمتعلقه ، وقوله ما
قصد ، أي المفرد والمثنى والمجموع ؛
تقول فيما
جعلته لما انتصب عنه
الصفحه ٩٤ : أضيف إلى نكرة ، فإن كانت مفردة فهو مفرد ، وإن
كانت مثناة ، أو مجموعة ، فهو مثنى أو مجموع ، بخلاف ما إذا
الصفحه ١٥٧ : (١) ؛ ونقل عنه (٢) أنه قال : لأن المثنى والمجموع في حكم المعطوف والمعطوف
عليه ، والمعطوف عليه : مضارع للمضاف
الصفحه ٢٥٦ : المفرد معنى المثنى والمجموع غير عزيز في
كلامهم ، كأسماء الأجناس ، فإنه يصح إطلاقها على المثنى والمجموع
الصفحه ٢٦٤ : : قاضيّ ، وفي المثنى
والمجموع نصبا وجرّا ، نحو : مسلميّ ومسلميّ ؛
قوله : «وإن
كان واوا» ، وذلك في
الصفحه ٤١١ :
الأنواع الخمسة ، جارية هذا المجرى أعني أن للمتكلم لفظين ، وللمخاطب خمسة ،
وللغائب خمسة ، فصار المجموع ثنتي
الصفحه ٧٨ : المرفوع وإن كان
جزء العمدة في بعض المواضع ، نحو : ما جاءني القوم إلا زيدا ، لأن المجموع هو
المسند إليه
الصفحه ٨٤ : الحكم إلى المجموع ، وهو في الظاهر مخرج من
الحكم أيضا ، لأن الظاهر أنك أخرجت زيدا من المجيئ في قولك : جا
الصفحه ١٥٥ : : لا غلامين لك ، ولا مسلمين لك ؛ ويعني بالمفرد : ما ليس بمضاف ولا مضارع له
، فدخل فيه المثنى والمجموع
الصفحه ١٦٧ : أن عقيب كل منهما (١) بلا فصل : نكرة ، جاز في المجموع خمسة أوجه :
الأول : فتحهما
، ووجهه أن تجعل «لا