الصفحه ٦٩٠ : الضأن ، اسم الجنس كالمعز والمعيز.
(٣٨٣٤)
الكسيرة :
المكسورة.
(٣٨٣٥)
التأثّم :
التحرّز من الإثم
الصفحه ٢٠٤ : إِلَى عِبَادَتِه ـ ومِنْ طَاعَةِ
الشَّيْطَانِ إِلَى طَاعَتِه ـ بِقُرْآنٍ قَدْ بَيَّنَه وأَحْكَمَه
الصفحه ٥٦٥ : بالكسر للبقر والشاء وشبههما
، كالخفّ للبعير والقدم للإنسان.
(٧٩) السّنَابك : جمع سنبك كقنفذ : وهو طرف
الصفحه ٦١١ : )
«تلتفّ القرون بالقرون» :
كناية عن الاشتباك بين قواد الفتنة وبين أهل الحق كما تشتبك الكباش بقرونها عند
الصفحه ٦١٢ : عن صحة الأحوال وصلاحها.
(١٣٨٣)
«لأبقُرَنّ الباطلَ» :
من البقر ـ وهو الشق ـ والمراد : لأشقّن جوف
الصفحه ٦٥٣ :
ينمو. والخفّ عبارة عن الجمال. والحافر عبارة عن الخيل وما شاكلها. والظلف عبارة
عن البقر والغنم ، تعبير
الصفحه ٨٣٤ :
صفته وصفة خصومه ، ويقال : إنها في
أصحاب الجمل ٥٤.
رقم ١٠ ـ ومن خطبة له عليهالسلام
الصفحه ٩ : عثمان ، وازدادت الفتنة اشتعالا حين أخذت أم المؤمنين تخمس
الجند وهي في هودجها على الجمل ، ثم عقر جملها
الصفحه ٥٥ :
١١ ـ ومن كلام له عليهالسلام
لابنه محمد ابن
الحنفية ـ لما أعطاه الراية يوم الجمل
تَزُولُ
الصفحه ٥٦٩ : الجمل ، وقصته مشهورة.
(١٩٨)
رَغَا الجملُ :
أطلق رغاءه ، وهو صوته المعروف.
(١٩٩)
عُقِر الجملُ :
جرح
الصفحه ٤٥٣ : (٤٣٠٣) الناس عن الخروج
إليه لما ندبهم لحرب أصحاب الجمل.
مِنْ عَبْدِ اللَّه عَلِيٍّ أَمِيرِ
الصفحه ٥٢١ :
فلما
قال عليهالسلام هذا القول في كلام
طويل ـ قد ذكرنا مختاره في جملة الخطب ـ تقدم إليه رجلان من
الصفحه ٨٤٤ :
ممن أجلب على عثمان ٢٤٣.
رقم ١٦٩ ـ ومن خطبة له عليهالسلام
عند مسير أصحاب الجمل إلى
الصفحه ١٩ : المختلفة كلها كاملة ، ولكنها بمجموعها كانت كافية لتقديم
أفضل صورة ممكنة «للنهج» متنا وشرحا.
وإفاضتنا في
الصفحه ٢٢ : على الشرح اطلاعا غير كاف ، وربما قرأ بعضه بإمعان
حيثما آنس الحاجة ، فأما سائر الشرح فقد تصفحه تصفحا