(٩٩٦) خائنة الأعين : ما يسارق من النظر إلى ما لا يحل. (٩٩٧) النقمة : الغضب ، ويجوز نقمة ونقمة على وزن كلمة وكلمة. (٩٩٨) عَازّه :ـ بالتشديد ـ رام مشاركته في شيء من عزته ، غالبه. (٩٩٩) شاقّه : نازعه. (١٠٠٠) نَاوَأه : خالفه وهي مهموزة ، إلا أنها سهّلت لتشاكل «عاداه». (١٠٠١) «مَنْ أقْرَضَه قضاه» : جعل تقديم العمل الصالح بمنزلة القرض ، والثواب عليه بمنزلة قضاء الدين إظهارا لتحقق الجزاء على العمل ، قال تعالى : (مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ الله قَرْضاً حَسَناً فَيُضاعِفَه لَه أَضْعافاً كَثِيرَةً). (١٠٠٢) العُنْف : ـ بضم فسكون ـ ضد الرفق ، ويقال : عنف عليه ، وعنف به ـ من باب كرم فيهما ـ وأصل العنيف الذي لا رفق له بركوب الخيل ، وجمعه عنف. والسياق هنا مصدر ساق يسوق. (١٠٠٣) «مَنْ لم يُعَنْ على نفسه» : ـ مبني للمجهول ـ أي : من لم يساعده الله على نفسه حتى يكون لها من وجدانها منبه لم ينفعه تنبيه غيره. (١٠٠٤) الأشباح : الأشخاص ، والمراد بهم هاهنا الملائكة. (١٠٠٥) يَفِرُه المنعُ : يزيد في ماله. وهو من وفر وفورا. (١٠٠٦) يُكْدِيه : يفقره وينفذ خزائنه. |
|
(١٠٠٧) أناسيّ : جمع إنسان ، وإنسان البصر : هو ما يرى وسط الحدقة ممتازا عنها في لونها. (١٠٠٨) تَنَفّس المعادن : كناية عن انغلاقها عن الجواهر. (١٠٠٩) ضحك الأصداف : كناية عن انفتاحها عن الدّرّ وتشققها. (١٠١٠) الفِلِزّ : ـ بكسر الفاء واللام ـ الجوهر النفيس ، واللَّجين : الفضة الخالصة ، والعقيان : ذهب ينمو في معدنه. (١٠١١) نُثَارة الدرّ : ـ بالضم ـ منثوره. (١٠١٢) حَصِيد المَرْجان : محصوده ، يشير إلى أن المرجان نبات. (١٠١٣) أنفده : بمعنى أفناه ، ونفد كفرح ـ أي فني. (١٠١٤) يَغيِض : ـ بفتح حرف المضارعة ـ من «غاض» المتعدي يقال : غاض الماء لازما ، وغاضه الله متعديا. ويقال : أغاضه أيضا ، وكلاهما بمعنى أنقصه وأذهب ما عنده. (١٠١٥) يُبْخِلُه : ـ بالتخفيف ـ من «أبخلت فلانا» وجدته بخيلا. (١٠١٦) «ائْتَمّ به» : أي : اتبعه فصفه كما وصفه اقتداء به. (١٠١٧) كل علمه : فوّض علمه. (١٠١٨) السَّدَد : جمع سدة ، وهي الرتاج. (١٠١٩) ارتَمَتِ الأوهام : ذهبت أمام الأفكار كالطليعة لها. (١٠٢٠) مُنْقَطَعَ الشيء : ما اليه ينتهي. (١٠٢١) المبَرَّأ : المجرد.
|