الصفحه ٥٩٩ :
(٩٩٦) خائنة
الأعين :
ما يسارق من النظر إلى ما لا يحل.
(٩٩٧)
النقمة :
الغضب ، ويجوز
الصفحه ٥٤٦ : ـ والْعَدْوَى لَيْسَتْ بِحَقٍّ ـ والطِّيبُ نُشْرَةٌ (٤٩٥٠)
والْعَسَلُ نُشْرَةٌ ـ والرُّكُوبُ نُشْرَةٌ والنَّظَرُ
الصفحه ٧٢٤ : :
المراد أشدّهم تمسكا بدينه.
(٤٨٤٢)
تَنْكَؤه :
تسيل دمه وتجرحه.
(٤٨٤٣)
اللحظة :
النظرة إلى مشتهى
الصفحه ٥١٨ : .
هذا
معنى ما ذكره أبو عبيد القاسم بن سلام ـ. والذي عندي أن المراد بنص الحقاق هاهنا ـ
بلوغ المرأة إلى
الصفحه ٣٠٢ : يَمِينِه صلىاللهعليهوآله
ـ فَلَمَّا نَظَرَ الْقَوْمُ إِلَى ذَلِكَ قَالُوا عُلُوّاً واسْتِكْبَاراً
الصفحه ٥٥٢ : إِلَى بَاطِنِ الدُّنْيَا ـ إِذَا نَظَرَ النَّاسُ
إِلَى ظَاهِرِهَا ـ واشْتَغَلُوا بِآجِلِهَا (٤٩٧٨)
إِذَا
الصفحه ٥٥٠ : نَظَرَ أَحَدُكُمْ إِلَى امْرَأَةٍ تُعْجِبُه فَلْيُلَامِسْ أَهْلَه ـ
فَإِنَّمَا هِيَ امْرَأَةٌ
الصفحه ٢٣ : : «فتألّوا
على الله» والمراد أنهم حلفوا ، من الألية وهي اليمين ، وإذا العبارة عند الأستاذ
الإمام «فتأولوا على
الصفحه ٢٥ :
تلفت النظر ، إذ أثبت قول الإمام هكذا : «أمن سني الدنيا أم من سني الآخرة» (١)
وحاشا للإمام أن يجمع السنة
الصفحه ٦٤٩ : .
(٢٤٩١)
الوِلاه : ـ
جمع واله ـ الحزين على الشيء حتى يناله ، أي المشتاق.
(٢٤٩٢)
شامَ البرقَ : نظر
إليه
الصفحه ٥٨٤ : تغطي به المرأة ثيابها من فوق.
(٦٠٥)
النواجذ :
جمع ناجذ ، وهو أقصى الأضراس. ولكل إنسان أربعة نواجذ وهي
الصفحه ٤٠٥ : ـ
وإِنْ حَكَيْتَ ذَلِكَ عَنْ غَيْرِكَ.
الرأي في المرأة
وإِيَّاكَ ومُشَاوَرَةَ النِّسَاءِ ـ
فَإِنَّ
الصفحه ٧٢٦ : )
حِيَاشَة :
من «حاش الصيد» جاءه من حواليه ليصرفه إلى الحبالة ويسوقه إليها ليصيده ، أي :
سوقا إلى جنّته
الصفحه ٧٦٤ :
المرأة ـ (النساء)
المرأة الحامل إذا أتمت أملصت ومات
قيّمها وطال تأيّمها وورثها أبعدها
الصفحه ٥٣٨ : إِذَا كَانَتْ لَكَ
إِلَى اللَّه سُبْحَانَه حَاجَةٌ ـ فَابْدَأْ بِمَسْأَلَةِ الصَّلَاةِ عَلَى
رَسُولِه