(٦٦٨) مُضَاعَفات الخير : أطواره ودرجاته (٦٦٩) قَرار النّعْمَةِ : مستقرّها حيث تدوم ولا تفنى. (٦٧٠) مُنى الشّهَوَات : منى جمع منية ـ بالضم ـ وهي ما يتمناه الانسان لنفسه ، والشهوات ما يشتهيه. (٦٧١) رَخَاء الدّعَة : الرخاء : من قولهم «رجل رخيّ البال» أي : واسع الحال. والدّعة : سكون النفس واطمئنانها. (٦٧٢) تُحَف الكرَامة : التحف : جمع تحفة ، وهي ما يكرم به الإنسان من البرّ واللطف. (٦٧٣) استشفعهما إليه : سألهما أن يشفعا له عنده. وليس من الجيد قولهم : استشفعت به. (٦٧٤) كفّ «يهوديّة» : أي : غادرة ماكرة. (٦٧٥) السُّبّة : ـ بالضم ـ الاست ، وهما مما يحرص الإنسان على إخفائه ، وكني به عن الغدر الخفي. (٦٧٦) الأكْبُش : جمع كبش ، وهو من القوم رئيسهم. (٦٧٧) زُخْرُفُه وزِبْرِجه : أصل الزخرف : الذهب وكذلك الزبرج ـ بكسرتين بينهما سكون ـ ثم أطلق على كل مموّه مزوّر ، وأغلب ما يقال الزّبرج على الزينة ومن وشي أو جوهر. (٦٧٨) قَرْفي : قرفة قرفا ـ بالفتح : عابه. والاسم منه القرف بسكون الراء. |
|
(٦٧٩) حَجيج المارقين : خصيمهم ، والمارقون : الخارجون من الدين. (٦٨٠) الناكثون المرتابون : الناقضون للعهد الذين لا يقين لهم. (٦٨١) الأمْثال : يراد بها هنا متشابهات الأعمال والحوادث : تعرض على القرآن فما وافقه فهو الحق المشروع ، وما خالفه فهو الباطل الممنوع ، وهو ـ كرم الله وجهه ـ قد جرى على حكم كتاب الله في أعماله ، فليس للغامز عليه أن يشير إليه بمطعن ، ما دام ملتزما لأحكام الكتاب. (٦٨٢) الحُكْم هنا : الحكمة ، قال الله تعالى : «وآتَيْناه الْحُكْمَ صَبِيًّا». (٦٨٣) وَعَى : حفظ وفهم المراد. (٦٨٤) دنا : قرب من الرشاد الذي دعا اليه. (٦٨٥) الحُجْزَة : ـ بالضم ـ معقد الإزار ، والمراد الاقتداء والتمسك ، يقال : أخذ فلان بحجزة فلان ، إذا اعتصم به ولجأ إليه. (٦٨٦) اكتَسَبَ مَذْخوراً : كسب بالعمل الجليل ثوابا يذخره ويعدّه لوقت حاجته. (٦٨٧) كابَرَ هواه : غالبه. ويروى «كاثر» بالمثلثة أي : غالبه بكثرة أفكاره الصائبة فغلبه. (٦٨٨) الغرّاء : النيّرة الواضحة. (٦٨٩) المَحَجّة : جادّة الطريق ومعظمه |