الصفحه ١٩ : أبي
الحديد في عشرين جزءا ، رجع فيها إلى نسخ مخطوطة مصورة عن أصولها المحفوظة في
مكتبة المتحف البريطاني
الصفحه ٦٦٤ : ، فجعلهم بعد الوحدة في الأصول فرقا.
(٢٩٤٣)
العاهر : من
يأتي غير حلَّة كالفاجر.
(٢٩٤٤)
ضرب في الشي
الصفحه ٢٠ : ، ومقابلتنا
بعضها ببعض ، ومعارضتها بأصل أو أصول اعتمدناها ، بقدر ما يرتد إلى إثبات ما نطقت
الشروح بحسنه وصوابه
الصفحه ٣٥ :
____________________
(١) أقطاب : أصول.
(٢) أجمع عليه : عزم.
(٣) الملاحمة :
الإبصار والنظر ، والمراد هنا المناسبة والمشابهة
الصفحه ٤٨ : أَنْ أَصُولَ بِيَدٍ جَذَّاءَ (٨٩)
، أَوْ أَصْبِرَ عَلَى طَخْيَةٍ
عَمْيَاءَ (٩٠)،
يَهْرَمُ فِيهَا
الصفحه ٢٠٢ : وتَسْقُطُ مِنْه مَحْصُودَةٌ ـ وقَدْ
مَضَتْ أُصُولٌ نَحْنُ فُرُوعُهَا ـ فَمَا بَقَاءُ فَرْعٍ بَعْدَ ذَهَابِ
الصفحه ٢٣٣ : مَنْسُوبٌ.
ابتداع المخلوقين
لَمْ يَخْلُقِ الأَشْيَاءَ مِنْ أُصُولٍ
أَزَلِيَّةٍ ـ ولَا مِنْ أَوَائِلَ
الصفحه ٢٧٢ : نَبْتَهَا بَعْدَ جُدُوبِهَا (٢٣٨٧).
١٨٦ ـ ومن خطبة له عليهالسلام
في التوحيد وتجمع هذه
الخطبة من أصول
الصفحه ٣٠٤ : ـ
أَصْغَوْا إِلَيْهَا مَسَامِعَ قُلُوبِهِمْ ـ وظَنُّوا أَنَّ زَفِيرَ (٢٦٨٧)
جَهَنَّمَ وشَهِيقَهَا فِي أُصُولِ
الصفحه ٣٢٨ : قَرَارَاتِهَا (٢٩٢٤)
ـ فَمَضَتْ رُءُوسُهَا فِي الْهَوَاءِ ـ ورَسَتْ أُصُولُهَا فِي الْمَاءِ ـ
فَأَنْهَدَ
الصفحه ٣٧٩ : عَلَى الَّذِي يَجْعَلُه
إِلَيْه ـ أَنْ يَتْرُكَ الْمَالَ عَلَى أُصُولِه (٣٤٥٠)
ـ ويُنْفِقَ مِنْ ثَمَرِه
الصفحه ٦٤٧ : مرعاه.
(٢٤١٤)
الأسناخ : الأصول.
والمراد منها الأنواع ، أي الأصناف الداخلة في أنواعها.
(٢٤١٥
الصفحه ٦٦٠ : )
الأسْناخ : الأصول.
وغزرت : كثرت.
(٢٨٢١)
شبّت النار : ارتفعت
من الايقاد.
(٢٨٢٢)
المَنار : ما
ارتفع لتوضع
الصفحه ٦٧٩ : ـ الصلة وهي هنا القرابة.
(٣٤٥٠)
ترك المال على أصوله : أن
لا يباع منه شيء ولا يقطع منه غرس
الصفحه ٧٦٣ : أصوله ٣٧٩ ـ لا توكل بمال المسلمين إلا ناصحا أمينا
٣٨١.
المحكم والمتشابه
بيّن الرسول الكريم محكم