الصفحه ١٩٥ : (١٧٥٥)!
أمر البيعة
منه : ـ فَأَقْبَلْتُمْ إِلَيَّ
إِقْبَالَ الْعُوذِ الْمَطَافِيلِ (١٧٥٦)
عَلَى
الصفحه ٢٣٣ : فِي
الأُفُولِ والْكُرُورِ (٢٠٣٢)
ـ وتَقَلُّبِ الأَزْمِنَةِ والدُّهُورِ ـ مِنْ إِقْبَالِ لَيْلٍ
الصفحه ٢٦٣ : )
ـ وأَخَذَهَا بِجَمِيعِ أَدَبِهَا مِنَ الإِقْبَالِ عَلَيْهَا ـ والْمَعْرِفَةِ
بِهَا والتَّفَرُّغِ لَهَا ـ فَهِيَ
الصفحه ٣٠٢ : ـ كَأَعْجَبِ إِقْبَالٍ وأَشَدِّه دَوِيّاً ـ
فَكَادَتْ تَلْتَفُّ بِرَسُولِ اللَّه صلىاللهعليهوآله
ـ فَقَالُوا
الصفحه ٣٤٤ :
ـ وتَمَثَّلْ (٣١١٧)
فِي حَالِ تَوَلِّيكَ (٣١١٨)
عَنْه ـ إِقْبَالَه عَلَيْكَ يَدْعُوكَ إِلَى عَفْوِه
الصفحه ٣٩١ : عَنِّي ـ وجُمُوحِ الدَّهْرِ (٣٥٩٢)
عَلَيَّ وإِقْبَالِ الآخِرَةِ إِلَيَّ ـ مَا يَزَعُنِي (٣٥٩٣)
عَنْ
الصفحه ٤٧٢ : إِقْبَالٍ (٤٤٥٥)
فَمَا أَسْرَعَ الْمُلْتَقَى.
٣٠ ـ وقَالَ عليهالسلام الْحَذَرَ الْحَذَرَ
فَوَاللَّه
الصفحه ٥٠٣ : قِبَلِ شَهْوَتِهَا
وإِقْبَالِهَا ـ فَإِنَّ الْقَلْبَ إِذَا أُكْرِه عَمِيَ.
١٩٤ ـ وكَانَ عليهالسلام
الصفحه ٦١٦ : )
العَبْرَة :
ـ بالفتح ـ الدمعة قبل أن تفيض.
(١٤٩٧) كنى «بالبطن» عن الإقبال.
(١٤٩٨) كنى «بالظهر» عن
الصفحه ٧١١ : إقْبَال» :
أي توجه إليك بعد أن تركته خلفك.
(٤٤٥٦)
الشّفَق :
ـ بالتحريك ـ الخوف.
(٤٤٥٧)
تأوّلِ الحكمة
الصفحه ٧١٣ : )
الجَدّ :
ـ بالفتح ـ الحظ ، والمراد إقبال الدنيا على الانسان.
(٤٥٠٣)
التَذَمّم :
الفرار من الذم
الصفحه ٧١٩ : اليه الانسان من سعادة وشقاء ، وكرته :
حملته وإقباله.
(٤٧٠٥)
المَغَبّة :
ـ بفتح الميم والغين وتشديد
الصفحه ٧٢٣ : ـ فقد الأولاد.
(٤٨١٤)
الحَرَب :
ـ بالتحريك ـ سلب المال.
(٤٨١٥)
إقْبَال القلوب :
رغبتها في العمل
الصفحه ٧٢٤ : )
إقْبَال الدولة :
كناية عن سلامتها وعلوّها ، كأنها مقبلة على صاحبها تطلبه للأخذ بزمامها ، وإن
لم يطلبها
الصفحه ٧٤٠ : : «لم تكن بيعتكم إياي
فلتة» ١٩٤ ـ أقبل الناس على عليّ إقبال العوذ المطافيل على أولادها ، يقولون :
البيعة