الصفحه ٩٩ : الَّذِي
إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ) ليعلم أن منافع هذه الأعمال إنما تظهر في يوم الحشر.
الصفحه ٥١٦ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الجزء الحادي عشر من
أجزاء القرآن الكريم
(وَجاءَ
الْمُعَذِّرُونَ مِنَ
الصفحه ٦٠ : يكون مفعول «واذكر» أو معطوفا على
محذوف أي لا يفلح الظالمون في الدنيا ويوم الحشر. (أَيْنَ شُرَكاؤُكُمُ
الصفحه ٥١٥ : لا حجاب أعظم من حجاب النفس والله أعلم.
تم الجزء العاشر من تفسير النيسابوري ويليه الجزء الحادي عشر
الصفحه ٦١٦ : ) بالفناء عن النفس وصفاتها حنيفا طاهرا عن لوث الالتفات
إلى ما سواه والله أعلم.
تم الجزء الحادي عشر ، وبه
الصفحه ٥٩٢ : : (وَما ظَنُّ الَّذِينَ) يعني أي شيء ظنهم في ذلك اليوم وما يصنع بهم فيه؟ وهو
في صورة الاستعلام ولكن المراد
الصفحه ٧٧ : يجب على الله تعالى حشره في
الآخرة ليوفر عليه ذلك العوض ، والذي لا يكون كذلك فإنه لا يجب حشره عقلا إلا
الصفحه ٥٨٧ :
(وَيَوْمَ
يَحْشُرُهُمْ) متعلقا بـ (يَتَعارَفُونَ) والمراد باللبث. قيل : لبثهم في الدنيا وقيل في
الصفحه ٨٤ : وفيه نظر ، لأن الإنذار لا نزاع فيه أنه قول ولكن المنذر
به قلما يكون قولا لقوله (وَأَنْذِرْهُمْ
يَوْمَ
الصفحه ٥٦١ : في الحقيقة دالة على صحة القول بالمبدإ والمعاد.
ثم شرع في شرح
أحوال من لا يؤمن بالمعاد ومن يؤمن به
الصفحه ٣٣٥ : فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (١٧١))
القراآت
: تغفر بالتاء
الفوقانية مضمومة وفتح الفاء : أبو جعفر ونافع
الصفحه ٣٩٧ :
قريش وكان يطعم كل واحد منهم كل يوم عشر جزر. وقال سعيد بن جبير وابن أبزى
: نزلت في أبي سفيان بن حرب
الصفحه ٣٥١ : مذكور في ثلاثة مواضع أخر : في آخر بني إسرائيل وفي أوّل طه وفي آخر الحشر.
ومعنى حسن الأسماء حسن معانيها
الصفحه ٣٣٦ :
في الوقف (تَعْقِلُونَ) بتاء الخطاب : أبو جعفر ونافع وابن ذكوان وسهل ويعقوب
وحفص. الباقون بيا
الصفحه ١٩١ :
__________________
(١) رواه أبو داود في
كتاب الملاحم باب ١٢. ابن ماجه في كتاب الفتن باب ٢٨.