الصفحه ١٥٢ : أكل الميتة فإنهم كانوا يبيحونها والمسلمون يحرمونها ، فما الحكمة في إثبات
الحكم في المتفق عليه وترك
الصفحه ١٩٥ : إحسانه.
التأويل
: (مِنْ إِمْلاقٍ) فيه ترك التوكل على الله وعدم الثقة بالله (وَأَوْفُوا الْكَيْلَ) أوفوا
الصفحه ٤٧٥ : يراد نفس القدرة؟ قلنا إن من لا راحلة له يعذر في ترك الخروج فمن لا قدرة له
أولى. وأيضا الظاهر من
الصفحه ٧٩ : ليفيد أنه لم يكن لهم عذر في ترك التضرع إلا
العناد والقسوة والإعجاب ، ثم بين أنه لما لم ينجع فيهم المواعظ
الصفحه ٢١٢ : التعطيل لأن هذه بإزاء الأولى ، (وَعَنْ أَيْمانِهِمْ) الترغيب في ترك المأمورات (وَعَنْ شَمائِلِهِمْ
الصفحه ٢٠٠ : تَذَكَّرُونَ) أي تذكرون تذكرا قليلا. و «ما» مزيدة لتوكيد القلة. ثم
ذكر ما في ترك المتابعة من الوعيد فقال
الصفحه ٣٦٧ : غير الصلاة أن ينصت القوم إذا
كانوا في مجلس يقرأ فيه القرآن. وقيل : نزلت في ترك الجهر بالقراءة ورا
الصفحه ٢٢٥ : صلاة ترك العمل
به في القدر الذي لا يجب ستره من الأعضاء إجماعا بقي الباقي داخلا تحت اللفظ. فإذن
ستر
الصفحه ٤٠٤ :
أَعْيُنِهِمْ) الحكمة في تقليل الكفار في أعين المؤمنين ظاهرة مع أن
في ذلك تصديقا لرؤيا النبي ، وأما تقليل
الصفحه ٥٥٢ :
(وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ
غِلْظَةً) عزيمة صادقة في ترك شهواتها (وَماتُوا وَهُمْ كافِرُونَ) أي لموت
الصفحه ٥٧٥ : . وقال ابن الأنباري : العرب توقع هذه اللفظة على
الخلة المحبوبة والخصلة المرغوب فيها ، ولذلك ترك موصوفها
الصفحه ٧ : وشهوات الدنيا! أما إني لست آمركم أن تكونوا قسيسين ورهبانا
فإنه ليس في ديني ترك اللحم والنساء ولا اتخاذ
الصفحه ٥٠٦ : بأن حاصل هذه الأمور كونه تاركا لأداء
الواجب وذلك لا يمكن جعله مؤثرا في حصول النفاق فى القلب لأن ترك
الصفحه ٢٢٦ : بالترهب فقال : إن
ترهب أمتي القعود في المساجد لانتظار الصلوات. فقال : تحدثني نفسي بالسياحة قال :
سياحة
الصفحه ٥٢٥ : والعزم على تركه في الحال وفي الاستقبال. (خَلَطُوا عَمَلاً صالِحاً وَآخَرَ
سَيِّئاً) أي خلطوا كل واحد