الصفحه ٥٠٠ : وقعت برمضان فقط. وارتفاعه على أنه
مبتدأ خبره (الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ
الْقُرْآنُ) أو على أنه بدل من
الصفحه ١٢٩ : ) :
فإنهم إنما قالوا كذلك في التهجي لكثرة الاستعمال واستدعائها التخفيف ، والذي رواه
ابن مسعود أن النبي
الصفحه ١٦٥ : خلاف ما هو به ، وقد يعتبر
فيه علم المخبر بكون المخبر عنه مخالفا للخبر ، والصدق نقيضه. وقراءة من قرأ
الصفحه ٦٧ : الأمور. ومنها الصورة وقد ورد في الخبر «أن الله خلق آدم على صورته» (٢)
فقيل : معناه
خلق آدم على صورته التي
الصفحه ٣٩١ : الحدود فقال
الشافعي : إن الإمام يأمر بالضيق عليه
__________________
(١) رواه البخاري في
كتاب الحج باب
الصفحه ٦٣٠ : بانقضاء العدة. ويروى عن الضحاك والسدي وهو أقرب لولا
الخبر الذي رويناه لأن الفاء في قوله (فَإِنْ طَلَّقَها
الصفحه ٣٣٧ :
اللهِ) ظرف و (خالِصَةً) حال والعامل «كان» أو الاستقرار. الثالث : أن يكون (عِنْدَ اللهِ) هو الخبر
الصفحه ٣٠٣ : أجرهم متيقن جار مجرى الحاصل عند الله تعالى. ومحل (مَنْ آمَنَ) رفع على أنه مبتدأ خبره (فَلَهُمْ
الصفحه ٤٣٣ : والغرض زجرهم وإصلاحهم وأنه لا محالة
يؤاخذون بالطريق الأولى لو خالفوه (الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ) هم
الصفحه ١٥١ : ءً لِلسَّائِلِينَ) [فصلت : ١٠] يعني مستوية ، وارتفاعه على أنه خبر «إن» و «أأنذرتهم أم لم
تنذرهم» في موضع الفاعل أي
الصفحه ٣٠٤ : فلسطين. وقيل : جبل معهود ، والأقرب أنه الجبل الذي وقعت المناجاة عليه ،
وقد يجوز أن ينقله الله تعالى إلى
الصفحه ٦٤١ : . وفيه تنبيه على أن الولد إنما يلحق بالوالد لكونه
مولودا على فراشه ما قال صلىاللهعليهوسلم : «الولد
الصفحه ١٤٨ :
خبره ، ويكون اختصاصهم بالهدى والفلاح تعريضا بأهل الكتاب الذين لم يؤمنوا
بنبوة رسول الله
الصفحه ٤٥٢ :
إلى حيث تقصر العبارة عن الوفاء به ، وتلك أنه لا خبر عند العقول من صفاته كما أنه
لا خبر عندها من ذاته
الصفحه ٤٦٧ : (عَلَيْهِ) ط (رَحِيمٌ) ه (قَلِيلاً) لا لأن ما بعده خبر «إن» (يُزَكِّيهِمْ) ج والوصل أولى لاتصال بعض جزائهم