الصفحه ٤٥٤ : ء المتممات على أقدار
معينة في الرقة والغلظ ، وكذا تعيين كل من الأجرام بحركة معينة. السيارات كما قلنا
آنفا
الصفحه ٤٥٣ :
ترجيح وقوع أيّ ممكن كان على «لا وقوعه» لآيات للعقلاء. إلا أن الكلام لما
كان مع الإنس أو الجن فحسب
الصفحه ١٨٨ : لها. ثم لما رأوا الكواكب مستترة في أكثر الأوقات عن
الأبصار ، اتخذوا لها أصناما وأقبلوا على عبادتها
الصفحه ٥٠ : رؤوسنا
وأسيافنا ليل
تهاوى كواكبه
فليس المراد
تشبيه النقع بالليل ثم تشبيه السيوف
الصفحه ٣٠٣ : صلىاللهعليهوسلم صابئا لأنه صلىاللهعليهوسلم أظهر دينا على خلاف أديانهم. عن مجاهد والحسن : هم
طائفة من اليهود
الصفحه ٣٤٧ :
السحر على أقسام : منها سحر الكلدانيين الذين كانوا في قديم الدهر وهو قوم
يعبدون الكواكب ويزعمون
الصفحه ٤٦ :
المقدمة التاسعة
في تقسيمات يعرف منها اصطلاحات مهمة
اللفظ إما أن
يعتبر دلالته على تمام مسمّاه
الصفحه ٢١٣ :
القراآت
: (خَلِيفَةً) وأشباهها بالإمالة عند الوقف : أبو عمرو وحمزة وعلي
والأعشى والبرجمي إلا أن
الصفحه ٤٢٨ :
الحرام دون الكعبة دلالة على أن الواجب مراعاة الجهة دون العين ، ولأن
الشطر الجانب واكتفى به في
الصفحه ١٠٨ :
ربا لا يخرج شيء من ملكوته منعما على الخلق بأنواع النعم ـ جلائلها
ودقائقها ـ مالكا للأمر كله في
الصفحه ٣٤٩ : الكواكب هي المدبرة لهذا العالم وهي
الخالقة لما فيه من الحوادث والخيرات والشرور ، فإنه يكون كافرا على
الصفحه ٣٨٦ : بسبعة أشياء : بالكواكب والقمر والشمس والختان على
الكبر والنار وذبح الولد والهجرة ، فوفى بالكل
الصفحه ١٥٣ : قياسا على أنوار الكواكب والسرج ، فإن ذلك الانضمام من خواص الأنوار
المحسوسات ، والملزومات المختلفة لا
الصفحه ١٨٣ : مكشوفا ، وصار مجموع الأرض والماء
بمنزلة كرة واحدة يدل على ذلك فيما بين الخافقين. تقدم طلوع الكواكب
الصفحه ٦٠٩ :
ظهرت على يده كانت خارجة عن حدّ البشر ، وهم أنكروها وأضافوها إلى الجن والشياطين
، فقد أثبتوا شريكا