الصفحه ٢٨١ : القابل ، وجائز أن لا يكون الشيء
مستعدا لقبول الفيض من واجب الوجود إلا أن يكون مستعدا لقبول ذلك الفيض من
الصفحه ٢٦٤ :
والجود ، فإن فيضه لا ينقطع ولا تقصير إلا من القابل ، فكلما ارتفع المانع
من قبل القابل وصل الفيض
الصفحه ٤٨٦ : الخوف فلا يرضون
بإتلاف أنفسهم لإتلاف غيرهم إلا في سبيل الله (لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ) يتعلق بمحذوف أي
الصفحه ٣٥٩ : كانوا يقرأون السورة فيصبحون وقد نسوها.
قال عز من قائل (سَنُقْرِئُكَ فَلا
تَنْسى. إِلَّا ما شاءَ اللهُ
الصفحه ٤٢٥ : بهما في وقتيهما أو لم يعمل إلا
بالمنسوخ لانقضاء أجله قبل الناسخ. وجوز بعضهم أن يكون السؤال صادرا عن
الصفحه ٢٩ :
المصحف : مفعل
من أصحف أي جمع فيه الصحف ، والصحف جمع الصحيفة ، والصحيفة قطعة من جلد أو ورق
يكتب فيه. وقد
الصفحه ٥١٠ : والبقاء بفضل الواجب وفيضه (فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي) أجاب واستجاب بمعنى يقال : أجاب واستجاب له أي
فليمتثلوا
الصفحه ٥٢٢ : (شعر) :
لو لم ترد
نيل ما أرجو وأطلبه
من فيض جودك
ما علمتني الطلبا
الصفحه ٣٦ : : ٢٧]. وكتب «إنما» موصولة في كل القرآن إلا في «الأنعام» (إِنَّ ما تُوعَدُونَ لَآتٍ) [الآية : ١٣٤]. وكتب
الصفحه ٣٨ :
٨٥]. وكتب «معصية» بالهاء حيث كانت إلا موضعين : في «المجادلة» (وَمَعْصِيَةِ الرَّسُولِ) [الآيتان
الصفحه ٧٣ : وهي صفات
الإكرام ككونه مرتبا للموجودات على النحو الأكمل ، بل لا أمدحك ولا أثني عليك إلا
بهويتك من حيث
الصفحه ٣٧ :
[فصّلت : ٤٠] چ وكتب «إمّا» و «أمّا» موزصولا إلا في «الرعد» (وَإِنْ ما نُرِيَنَّكَ) [الآية : ٤٠
الصفحه ٢٣٥ : العلم لغير ذات الله فمنها : أنه
صلىاللهعليهوسلم قال : «لا تجالسوا العلماء إلا إن دعوكم من خمس
إلى خمس
الصفحه ٦٧٠ : فَإِنَّهُ
مِنِّي إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ) استثناء من قوله (فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ
فَلَيْسَ
الصفحه ١٥٨ : قال :
(ادْعُونِي أَسْتَجِبْ
لَكُمْ) [غافر : ٦٠] وفي الآخرة بحيث لا يجيب دعاءهم إلا بقوله (اخْسَؤُا