الصفحه ٢٦٧ : تَسْلِيماً) [النساء : ٦٥] فبترك الإرادة يصح نسبة العبودية ، وبالرضوان يحصل مفاتيح
الجنان ، وتنكشف الهموم
الصفحه ٤ : مفاتيح الجنة وأصحابه مصابيح الدحنة وسلم تسليما كثيرا.
وبعد ، فإن
المفتقر إلى عفو ربه الكريم الحسن بن
الصفحه ١٦ : بيده مفاتيح الخيرات. وأيضا البدن يشبه الجحيم
وعليها تسعة عشر من الزبانية وهي : الحواس الخمس الظاهرة
الصفحه ٧ :
الجميع على الرحمن المستعان والتوفيق مسؤول ممن بيده مفاتيح الفضل والإحسان وخزائن
البر والامتنان. وهذا أوان
الصفحه ١٩٩ : ليعمل عمل أهل النار وإنه من أهل الجنة ويعمل عمل أهل الجنة وإنه من أهل
النار» (١)
وإنما الأعمال
بالخواتيم
الصفحه ٢٥٤ : الجنة وأسكن
آدم الجنة حل فيها وحده وما كان معه من يستأنس به ، فألقى الله تعالى عليه النوم ،
ثم أخذ ضلعا
الصفحه ١٩ : أتى به
الأنبياء فإنما حصل بإعانة الجن فمن الجائز أن حنين الجذع كان بسبب نفوذ الجن في
الجذع ، وكلّ فرع
الصفحه ١٨ : وَالْجِنِ) [الأنعام : ١١٢] وركب عمر برذونا فطفق يتبختر فجعل يضربه ولا يزداد إلا
تبخترا فنزل عنه فقال : ما
الصفحه ٢٠٠ : الَّذِي) أي هذا مثل الذي رزقنا من قبل نحو «أبو يوسف أبو حنيفة»
لأن ذات الذي رزقوه في الجنة لا تكون هي ذات
الصفحه ١٩٧ :
الجن وشياطينهم نارا وقودها الشياطين جزاء لكل جنس بما يشاكله من العذاب.
والحجارة قيل : هي حجارة
الصفحه ٢٣٢ : والجنة ، وقسم لا
ترضاه الشهوة والعقل وهو الجهل والنار. فمن رضي بالجهل فقد رضي بنار حاضرة ، ومن
اشتغل
الصفحه ٢٤١ : من الفقهاء :
إنه كان منهم حجة الأولين أنه من الجن لقوله تعالى في الكهف (إِلَّا إِبْلِيسَ كانَ مِنَ
الصفحه ٣٦٧ : الْجَنَّةَ) نوع آخر من تخليط أهل الكتاب اليهود والنصارى والضمير
في (وَقالُوا) لهم والمعنى وقالت اليهود لن
الصفحه ١٧٠ : أسرارهم مع كونهم مبالغين في إخفائها ، وفي الآخرة على ما روي عن ابن
عباس : إذا دخل المؤمنون الجنة والكافرون
الصفحه ٢٥١ : لم أسجد ، فلم لعنني
وأخرجني من الجنة وأوجب عقابي مع أنه لا فائدة له في ذلك ولي فيه أعظم الضرر