الصفحه ٢٩٨ : تماديا
يذكر يوم المرج
: (١)
١ أريني سلاحي ، لا أبالك ، إنّني
أرى الحرب
الصفحه ١٧٦ :
وقلت لعبد
الله يوم لقيته
وقد حان من
شمس النهار خفوق
كان عمر بن
الخطّاب حظر
الصفحه ٥٠٨ : جندب
الهذليّ أن يؤمّ بالنّاس ، في مسجد الأحزاب. فقال له : أصلح الله الأمير ، لم
منعتني مقامي ، ومقام
الصفحه ٣٧٠ : أنّ
رجلا كان في زمن عبد الملك بن مروان ، وكان له أب كبير ، وكان الشابّ عاقا بأبيه ،
وكان يقال للشّابّ
الصفحه ٩ : :
عتابها غير نافع ، فمعاتبها لا يستكثر منه. ويبتدرانني : يتسابقان إلي. والغرة :
الغفلة. والكلبى : جمع كلب
الصفحه ٣٥٤ : .
الصرف :
ظلّ : فعل ، فعل ثلاثي مجرّد صحيح مضعف ، من الباب الرابع.
وأصله «ظلل» ،
التقى فيه مثلان
الصفحه ٨٧ : ، ووحدانا
٤ لا يسألون أخاهم ، حين يندبهم
في النّائبات
، على ما قال ، برهانا
الصفحه ٤٤٣ : ص ٣٩٦ ـ ٣٩٩ والأغاني ١١ :
٩٦ ـ ١٠١ وعيون الأخبار ٣ : ٨٢ ـ ٨٣ وديوان المعاني ٢ : ١٩٩ والعيني ٣ : ٨٧ وشرح
الصفحه ١٥٢ : ، والمكروه في ابنه ، قال الكلمة التي فيها هذه
الأبيات (١) :
١ ألم يأتها أنّي صحوت ، وأنّني
الصفحه ٢٢٥ : ،
وينادم أبا زبيد. فعزله عن الكوفة ، وحدّه في الخمر. وفي ذلك يقول أبو زبيد : (١)
١ ليت شعري كذاكم
الصفحه ٥٣ : الشّحيحة لومها
٣ وتذكر أخلاق الفتى ، وعظامه
مغيّبة في
اللّحد ، بال رميمها
الصفحه ١٣٦ : لزامك ، حلوة
فتبيت تسهر
أهلها ، وتفجّع
٦ وإذا سمعت أنينها ، في ليلها
الصفحه ٤٠٧ : على حبّ عفيف دهرا ، وتلك السّنّة في عشّاق بني عذرة وغيرهم ، إلى
أن قتل توبة. وكان سبب قتله أنّه كان
الصفحه ٤٦٨ : ، بعد سمع وطاعة ،
على غاية ،
فيها الشّقاق ، أو العار
٤ فانّا ، إذا ما الحرب
الصفحه ٢٢٤ : الذي أصله «وحد» فهو المستعمل في العدد بمعنى «واحد»
، كقولك : أحد عشر.
وهو للأفراد.
يوقف عليه