الصفحه ٩١ : ». ق : «غصّتك». والكلكل
: الصدر.
(٧) ق : أراد لو
غصّك.
ق : والكاف.
(٨) فاختة بنت عدي.
الكتاب ١ : ٣٨٠
الصفحه ٩٢ : (٥) :
إليك ، حتّى بلغت إيّاكا
فلمّا (٦) لم يصل إلى الكاف قال (٧) «إيّاك»
أمّا (٨) قولهم : / إيّاك وزيدا
الصفحه ١٨٠ : . والضمير في «كانت» يعود على الفعلة
المفهومة من قوله «قتلت سراتهم». وقطاط معدولة عن قاطّة أي : كافية
الصفحه ١٨١ :
فقد ذكر الخليل أنّ خفض «بطل شجاع» بشفعة الكاف (١) في «بنيك».
و «أمس» أيضا
مخفوض في الفاعل
الصفحه ٢٢٩ :
يأكل. قالوا هذا في المضموم ثالثه ، لأنّ الميم من «يأمر» ، والخاء من «يأخذ»
، والكاف من «يأكل
الصفحه ١١ :
منه». وكان قد تعقّب ، من قبل ، وهم الحرّ العامليّ في نسبة الكتاب إلى
القزوينيّ خليل بن الغازي
الصفحه ٩ : الطعن في نسبه ، وزعزعة الثقة به.
فأوّل ما نلقاه من تاريخ «كتاب الجمل» هذا هو موقف ابن مسعر (١) المفضّل
الصفحه ٨ : بد من أداء الأمانة ، وتبليغ الناس ما وقفت عليه ،
لنحمل أثقال المسؤوليّة معا. فالكتاب غنيّ في محتواه
الصفحه ١٠ : للخليل هو لابن شقير (١).
وفي عام ٨٦٥ ،
تولد نسخة ثالثة من الكتاب ، عنوانها «جمل الإعراب» ، وتنسب إلى
الصفحه ١٢ :
وفيها كتاب الجمل (١).
ثمّ تعرّض
الدكتور رمضان ششن ، لنوادر المخطوطات العربيّة في تركيّا ، فوقف
الصفحه ١٣ : الفراهيدي ، والطعن في
ذلك النسب أيضا. وهي : كتاب العين وكتاب فائت العين وأمرهما مشهور ، وكتاب في
العوامل قيل
الصفحه ١٤ :
عليه (١) ، وكتاب في معاني الحروف (٢) ، وكتاب صرف الخليل (٣) ، وكتاب الإمامة (٤).
والسادسة : أنّ
الصفحه ١٢١ : ؟
__________________
(١) في الأصل : يجعل
المعرفة ابتداء والمنكور.
(٢) ديوان القطامي ص
٣٧ والكتاب ١ : ٣٣١ والمقتضب ٤ : ٩٣
الصفحه ٢٢ : تيسير دراسة الكتاب ، ومقارنة نصه بنصوص الكتب الأخرى. على أنّني بقي لديّ
عديد من الأبيات دون نسبة ، ينتظر
الصفحه ٤٠ : النابغة ص
٥٠ والكتاب ١ : ٢٦٠ والمقتضب ٤ : ٣٢٢ والعيني ٤ : ٤٨٢. وتوهم : تفرس. والآيات :
علامات الدار وما