الصفحه ١٧٠ : ؟ (٢)
أراد : وما كان
حصن وعمرو مع الجياد؟ فلمّا حذف «مع» ، وأضمر «كان» ، نصب. وقال آخر (٣) :
وما أنا
الصفحه ٣٠٩ :
وما جرم ،
وما ذاك السّويق؟
رفع ، لأنّ «ما»
ههنا اسم. ألا ترى أنّك لا تقول : ما أنت مع السّويق
الصفحه ٢٢ : الاقتباس والأقوال ، وتخريج ما تيسّر من الشواهد
القرآنيّة والشعريّة والنثريّة ، مع الإحالة على المصادر
الصفحه ٧٦ : ١ : ٥٣٣. ب : «لسلمى». وهذا البيت مع
التعليق عليه في النسختين بعد التعليق على البيت التالي. والخلل : جمع
الصفحه ٩٠ : ، وكفى الضّحّاك ، [سيف مهنّد](٧).
والنصب بالمواجهة (٨) مع تقدّم (٩) الاسم
قولهم (١٠) : إيّاك ضربت
الصفحه ٩٥ : : (٦)
وكونوا أنتم
وبني أبيكم
مكان
الكليتين من الطّحال
أي : مع بني
أبيكم. فلّما نزع
الصفحه ٩٦ :
لزم الرّحالة
، أن تميل مميلا
أي : مع
الجماعة. وقال الفرزدق : (٤).
نبّئت عبد
الله
الصفحه ١٠٤ : ». والقرن : الضفيرة. وتصر : تشد ضرع الناقة ليجتمع الدر. وجعل
هذا البيت والذي يليه مع التعليق عليهما في ق بعد
الصفحه ١٨٤ : إلى رأسها ، وأكلت السّمكة مع
رأسها. وإن شئت قلت : «رأسها» على الابتداء (١٢). قال الشاعر : (١٣
الصفحه ١٨٥ : ](١٠) الحقيبة (١١) مع نعله.
و [قد] يكون (١٢) «حتّى» بمعنى الواو. قال أبو ذؤيب : (١٣)
حميت
الصفحه ١٩٩ : . فكان. كقولك : أردت أن أخرج. فيخرج معي
زيد.
__________________
(١) أبو ذؤيب. ديوان
الهذليين ١ : ١٥٤
الصفحه ٢٠٣ : وجلّ (٥) : (وَأَنَّ الْمَساجِدَ
لِلَّهِ ، فَلا تَدْعُوا)
(٦) مَعَ اللهِ أَحَداً). أثبت الواو ، [ومحلّه
الصفحه ٢٢٣ : الأصل فيه (٤) «بنون». وقال (٥) آخر ، [في جمع الناقص والتامّ](٦) ، وجعل النون حرف الإعراب ، مع الألف
الصفحه ٢٥٠ :
: وليذهب عمرو. وربّما كسرت مع الواو والفاء.
__________________
(١) ق : «وهي في
المكني مفتوحة كقولك
الصفحه ٢٨٢ : ، حين (١٤) ذكرت ابنها تأبّط
__________________
(١) هذا العنوان مع
ما تحته في ق قبل «التاء الزائدة في