الصفحه ٥ : البرهان في
علوم القرآن للزركشي ١ / ٢٩٧ ، والإتقان في علوم القرآن للسيوطي ٤ / ٤٧٧.
(٢) انظر المزهر في
الصفحه ٦ : ٨ / ٦١ ، والمصباح المنير للفيومي ، مادة (وعد).
(٢) انظر المزهر في علوم
اللغة والأدب للسيوطي ١ / ٢٧٥
الصفحه ٢٤١ : وأبقوا الزيادة ، لمّا كانت لمعنى ، فقالوا «تقى» في «اتّقى»
، فحذفوا التاء الأصليّة وأبقوا تاء «افتعل
الصفحه ١٢٣ :
باب السين
وأمّا السين
فتزاد في «استفعل» وما تصرّف منه ، من مضارع ، واسم فاعل ، واسم مفعول
الصفحه ١١ : نبيّ الله وخيرته من خلقه ، وحجّته في أرضه ، الصّادع بالرّسالة ،
والمبالغ في الدّلالة ، وعلى آله
الصفحه ١٤ : علم التصريف على غيره ، من علوم العربيّة ، إذ هو معرفة ذوات الكلم ، في
أنفسها ، من غير تركيب ، ومعرفة
الصفحه ٩ : النحوي الحضرمي الإشبيلي ، حامل لواء العربية
بالأندلس في عصره (١).
ولد سنة (٥٩٧ ه
١٢٠٠ م).
أخذ عن
الصفحه ٣٤٨ :
فتقلبها مع السين سينا ، ومع الزاي زايا ، إلّا أنك تبقي الإطباق الذي في
الصاد محافظة عليه. وقد يجوز
الصفحه ٣٤٩ :
ثم الواو وهي
لا تدغم إلّا في الياء ، لاجتماعها معها في الإعلال واللين. ولا تدغم في شيء مما
يقاربها
الصفحه ٣٥٤ :
[الأحقاف : ٣١]. فإن سكن ما قبل الراء أدغمها في اللّام في موضع الرفع
والخفض نحو : (حِينٌ مِنَ
الصفحه ٣٣٩ :
الجيم. وأما الياء فلم تدغم لما تقدّم ، من ذكر العلّة المانعة من إدغام
الياء والواو في حروف الصحّة
الصفحه ٣٤٣ :
فضل صوت في الحرف كما أنّ اللّين كذلك. وهي من حروف الزيادة كما أنّ الياء
والواو كذلك ، وتزاد في
الصفحه ٢٦٣ :
معتلّة ، نحو قولك في «قائم» : «قوائم» ، فتقلب العين همزة كما قلبت في «قائم»
، لأنها بعد ألف زائدة
الصفحه ٣٤٢ :
يريد : هل شيء.
وإدغامها في
النون دون ذلك كلّه ، والبيان أحسن منه. وإنما قبح إدغامها في النون
الصفحه ٣٤٧ : (١)
فقلب التاء
صادا.
وإذا أدغمت
الطاء والظاء في مطبق ، مثل أن يدغما في الصاد والضاد ، أو يدغم أحدهما في