الصفحه ٣٧٦ : المتعلّم ، وله فيها غنية وكفاية.
كمل كتاب
التصريف ، والحمد لله حقّ حمده ، وصلّى الله على محمّد نبيّه
الصفحه ١٦٧ :
ما ألحق به من الثلاثيّ بين أصلين ، لئلا يخالف الملحق ما ألحق به. ولا
يمكن جعل النون في «اسحنكك
الصفحه ١١٦ : متحركا ، لأنه يؤدّي إلى تغيّر الملحق عن بناء ما ألحق به ،
وذلك لا يجوز. ولذلك احتملوا نقل اجتماع المثلين
الصفحه ٣٣٨ : منهما يدغم في صاحبه فتقول «الحق
كّلدة» و «انهك قّطنا» ترفع اللسان بهما رفعة واحدة. والبيان والإدغام في
الصفحه ١٤ : حقّ الله تعالى.
والذي يدلّ على
غموضه كثرة ما يوجد من السّقطات فيه لجلّة العلماء ؛ ألا ترى ما يحكى عن
الصفحه ٣١ : الوصفيّة ، فكان يذكّر مع المذكّر ، ويؤنّث مع المؤنّث ، إذ
حقّ الصّفة أن تطابق الموصوف ، ومما يدلّك على أنها
الصفحه ٥٨ : اسم في الأصل ، نحو قولهم «نسوة أربع». وهما يبيّن ذلك جريانه على المذكّر ،
وفيه تاء التأنيث ، إذ حقّ
الصفحه ٢٠٤ : ) [الفرقان : ٥]. وقال عزّ وجلّ : (وَلْيُمْلِلِ الَّذِي
عَلَيْهِ الْحَقُ) [البقرة : ٢٨٢]. وإنما جعلنا اللّام
الصفحه ٢٦٤ : ضرورة الشعر ، نحو قوله :
وإنّي
لأستحيي وفي الحقّ مستحى
إذا جاء باغي
العرف أن
الصفحه ٢٩٣ : ، فاعتلّت فيها العين. منها «آية» و «راية» و «ثاية» و «غاية» و «طاية».
وكان حقّها أن يعتلّ منها اللّام ويصحّ
الصفحه ٢٩٥ : الحقّ مستحى
إذا جاء باغي
العرف ، أن أتنكّرا (٢)
ولم يستعملوا
الفعل معتلّ العين
الصفحه ٢٩٨ : ء» ، أو من ألحق التاء فقال «غوغاءة».
والأصل «غوغاو» و «غوغاوة» فقلبت الواو همزة لتطرّفها بعد ألف زائدة
الصفحه ٣٢١ : بناء الملحق عمّا ألحق به ، نحو «قردد»
فإنه ملحق بـ «جعفر» ، ولو أدغمت فقلت «قردّ» لحرّكت الراء وهي في
الصفحه ٣٣١ : ؛ ألا ترى أنك لو قلت «الحقّ» و «الشطّ».
ثم رمت مدّ الصوت في القاف والطاء لكان ممتنعا.
والرّخو : هو
الصفحه ٣٣٣ : تستطيع الوقف عليها إلّا بصوت. نحو «الحق» و «اخرج» و «اهبط» و «اذهب» و «امدد».
والمشربة :
الزاي والظا